الصفحه ٣٧٨ : أصل الخلود : ولمن
يكون من المخلوقين فإنا نهرع الى القرآن الكريم لننهل من فيضه .
لقد تعرضت آيات عديدة
الصفحه ٣٨٠ : القرآن (٢)
. وبين يدي هذا النوع من الآيات الكريمة نقف لنرى ما يوجهه البعض من الاشكال على حدة الجزا
الصفحه ٣٨٣ : سبق هذا
الاستعمال أن جاء في القرآن الكريم في قوله تعالى :
(
قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا
الصفحه ٣٨٦ : مجال له بعد تصريح القرآن الكريم بوجودهم ، وبيان الكثير عن أحوالهم ، وان لم تتعرض الآيات الى إعطاء صورةٍ
الصفحه ٣٨٧ : .
وقد تعرض القرآن الى
صور عديدة تتعلق بالجن غير ما سبق من بيان حقيقتهم ـ فمثلاً ـ بالنسبة الى أنهم
الصفحه ٣٩٦ : القرآن الكريم : من أن الله اذا اراد شيئاً ، فلن يتخلف عنه مراده فهو مالك كل شيء في هذا الكون بسماواته
الصفحه ٤٠٠ : .
الملائكة من هم ؟
ولسد الفراغ من هذه
الجهة لم نر القرآن الكريم يتعرض الى
الصفحه ٤٠٤ :
__________________
(١)
سورة فاطر : آية (١) .
(٢)
الميزان في تفسير القرآن . سورة فاطر : آية (١) .
(٣)
الدر المنثور
الصفحه ٤٠٥ : حسابنا مدى
السرعة التي زود بها هذا الذي أطلق عليه القرآن اسم « من عنده علم الكتاب » وهو عبد من عباد الله
الصفحه ٤٠٧ : ؟
في الوقت الذي نرى
القرآن الكريم لا يعطي صورة واضحة عن بيان حقيقة الملائكة إلا أنه قد عرض بعض الأعمال
الصفحه ٤١٠ : القرآن الكريم هي : ضبط ما يصدر من الإِنسان من خير وشر كما يظهر ذلك من الآيات التالية :
(
وَإِنَّ
الصفحه ٤١٢ :
الرهيب
يوم القيامة كما يحدث عنه القرآن الكريم يقول عز وجل :
(
وَتَرَىٰ كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً
الصفحه ٤٢٢ :
عبادة
ربه سرمداً أي غير منقطع ، بل دائم .
« والورد هو الجزء من
القرآن يقوم به الإِنسان كل ليلة
الصفحه ٤٣٧ : يكون في الخير والشر .
وقد أخبر القرآن
الكريم بان الله عز وجل يصلي على النبي :
(
إِنَّ اللَّـهَ
الصفحه ٤٤٧ : متواضعاً » . جاء : الحث على التواضع في القرآن ، والسنة .
وفي قوله : « وخفي
مكرك » . جاء :
المراد من مكر