الصفحه ٦٤ : ( رحمه الله ) في
إعتقاداته حيث قال أنه كلما كان في القرآن مثل قوله تعالى : ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ
الصفحه ٦٥ : الخطاب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم والمراد به أمته فقد روي عن ابن عباس ( رض ) أنه قال : نزل القرآن
الصفحه ٧٤ : ، والقنوط منه كبيرة من الكبائر ، وقد نهي العبد عن ذلك بنص القرآن المجيد حيث يقول تعالى :
(
قُلْ يَا
الصفحه ١٥٦ : ) .
(٣)
المفردات في غريب القرآن : مادة ( مكر ) .
(٤)
النهاية في غريب الحديث : مادة ( مكر ) .
الصفحه ١٨٦ : صفته
__________________
(١)
في ظلال القرآن في تفسيره لآية (٣٨) من سورة الانعام .
(٢)
سورة
الصفحه ١٩٥ : حمل القرآن ، وقراءته خصوصاً بعض السور منه » (٣) .
وهكذا الصدقات فإنها
تدفع البلاء المحتم أو تدفع
الصفحه ٢٥٨ : . وكذلك الحال في الجلود ،
__________________
(١)
الميزان في تفسير القرآن : ج (٤) ص (٤٠٩) نقلا عن
الصفحه ٣٥٤ : مع المكين . فهذا الحشد من البشر على مر القرون لا بد له من مكان واسع كهذا الوصف ، واكثر .
وكل ذلك لو
الصفحه ٤٠٥ : حسابنا مدى
السرعة التي زود بها هذا الذي أطلق عليه القرآن اسم « من عنده علم الكتاب » وهو عبد من عباد الله
الصفحه ٤٢٢ :
عبادة
ربه سرمداً أي غير منقطع ، بل دائم .
« والورد هو الجزء من
القرآن يقوم به الإِنسان كل ليلة
الصفحه ٤٤٧ : متواضعاً » . جاء : الحث على التواضع في القرآن ، والسنة .
وفي قوله : « وخفي
مكرك » . جاء :
المراد من مكر