الصفحه ٤٦ : فيقول :
« نعم » .
وعندها تلملم المرأة
المؤمنة أطرافها وهي تقول :
« إذن لا يضيعنا الله
» .
ثم
الصفحه ٥٢ : الى الآخرين .
وحتى أولئك الذين لا
يقولون بوجود الله ، فإن بعضهم يدعو شخصاً آخر له مقامه ، ومنزلته
الصفحه ٧٣ :
ـ وفي الوقت نفسه ـ
هو الظالم الخصم العنيد الذي لا يتركه يرتع ويسرح ويمرح ويتمرغ في تجاوزاته
الصفحه ٧٧ : الكون بظلامه الدامس ، وفي هذا الجو يقف الداعي بين يدي ربه الذي لا تأخذه سنة ، ولا نوم . بينما داعب الكرى
الصفحه ٨٣ : اليد لأن الكثير منها مخطوط ، وليس بمطبوع ، والبعض الف باللغة الفارسية مما يصعب على كثير ممن لا يعرفون
الصفحه ٨٤ : الوقت نفسه ـ لأخوتي عملاً أتوخى به وجهه الكريم يوم تفد الخلائق اليه راجية عطفه ، ولطفه وفي ذلك اليوم لا
الصفحه ٨٨ : السلام حيث نجد في مناجاتهم مع الله من رقة التعبير ، ورصانة التركيز ما لا نجده في كثير من أدعية غيرهم
الصفحه ١٠٣ : قهرت بها كل شيء ، وخضع لها كل شيء ، وذل لها كل شيء ، وبجبروتك التي غلبت بها كلَ شيء ، وبعزتك التي لا
الصفحه ١٠٥ :
ما
لا يغير المقصود من أدب الدعاء من الإِفتتاح بالمناجاة مع الله سبحانه بعبارة ( يا الله
الصفحه ١١٢ : مخلوق ضعيف .
(
وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ
الطَّالِبُ
الصفحه ١١٧ : بالمعلول فينتج من ذلك أنه تعالى عالم بجميع الأشياء اذ لا مؤثر في الوجود غيره .
وقد أخبر الكتاب
الكريم عن
الصفحه ١٢٥ : وقوعه في المحرمات ، والموبقات ، ولكن ـ في نفس الوقت ـ قد لا تترتب على هذا المقتضي النتائج التي ذكرت لها
الصفحه ١٣٠ : بلسانه ؟ اليس ذلك مجرد لقلقة لسان ، وصدور الفاظ لا تنبعث عن قلب ملهوف ؟
إن الإِمام أبو جعفر
الباقر
الصفحه ١٣١ : » (٢)
.
وقبل أن ننتقل من هذه
الفقرة لا بد لنا من الإِجابة على ما يرد عليها من الإِشكال التالي :
ان الداعي
الصفحه ١٤٠ : السخاء
، وهو بمعنى الكرم ، وقيل : الجواد الذي لا يبخل بعطائه ، وهو من أسماء الله (٢) .
والقسم جاء في