الصفحه ٤٠٣ : المقدار من النقل لأنا أردنا اعطاء صورة عن اختلاف وجهة نظر العلماء في حقيقة الملائكة .
على أنا لا نجد
الصفحه ٤٠٨ : ءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَـٰكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ
) (١)
. ( وممن لا نفقه تسبيحه هم
الصفحه ٤٢٥ : القيامة ، وجمع الله الأولين والآخرين فتسلب لا إلۤه إلا الله منهم ، الا من كان عمل على هذا الأمر
الصفحه ٤٢٧ : من الأقرب الى الأخص ، وما في الثاني من شدة الإِتصال اكثر من الأول .
« فإنه لا ينال ذلك
إلا بفضلك
الصفحه ٤٣٢ : يُسأل ، ويطلب ما عنده » (١) .
وعن الامام الباقر « عليه
السلام » جاء قوله :
« والله لا يلح عبد
مؤمن
الصفحه ٤٣٥ : العابدين
مثل العبد المؤمن الراجي لذلك نراه يحاسب ربه حساباً تلذ له النفوس . فمن رجاه لا يخشى شيئاً عند
الصفحه ١٧ : الله ، والحفظ منه ، والشفاء بيديه ، فهو الذي يمنح من يشاء ويفيض على من يشاء حتى ولو كان ذلك الإِنسان لا
الصفحه ١٩ : ؟
قلت : جعلت فداك أقبل
على العبادة ، وترك التجارة .
فقال : ويحه أما علم
أن تارك الطلب لا تستجاب له
الصفحه ٢١ : في ديارهم .
وكان بإمكانه أن لا
يطلب الأطباء لجرحى الحروب ، وللمرضى بل يدعو لهم ، أو يأمرهم بالدعا
الصفحه ٢٣ :
: بعدم التنافي بين
فكرتي الدعاء ، وقانون الاسباب ، والمسببات ففي الوقت الذي نقر فيه بأن المسبب لا يتخلف
الصفحه ٢٤ : صدور الذنب هو استحقاق العقاب لا نفس العقاب ، فإن المكلف إذا أذنب كان جزاؤه ما رتب على ذلك الذنب من
الصفحه ٢٦ : على عبده من باب العطف والتفضل لا من باب الاستحقاق .
إذاً فالسعي والعمل
هما المناط في تحصيل الجزاء لا
الصفحه ٢٩ : المصادفات الطبيعية لا من باب إجابة الله لدعاء عبده .
فمثلاً : نرى الشخص
يدعو ربه لشفاء مريضه ، أو لعودة
الصفحه ٣٠ : له أم لا ؟
وأما النوع الثاني : وهو الذي تظهر نتائجه في الخارج ، ويمكن
مشاهدته في هذه الدنيا ، فإن
الصفحه ٣٨ : عمل النبي
ابراهيم « عليه السلام » وهو خليل الله لا يكون ملزماً لبقية البشر . والقضية ليست من الأحكام