الصفحه ٢٦٠ : العظم ، ومتصلة فيما بينها ، وتشتمل على الياف عصبية رقيقة ، واوعية دموية تنفذ اليها من الثقب المغذية
الصفحه ٢٧٩ :
والضمير ، والقلب ، والفؤاد
، كلها الفاظ ترمز الى شيء واحد . وربما قيل : بأن القلب أخص من الفؤاد
الصفحه ٢٨٥ :
« أو تسلم الى البلاء
من كفيته ورحمته » .
الغم : هو البلاء ، وكفى
فلان فلاناً ، أغناه عن غيره
الصفحه ٢٩٧ : ببيان أن طاقات الإِنسان البدنية محدودة لأنها لا تخرج عن تشكيلة كاملة من اللحم ، والدم ، والعصب ، والعظم
الصفحه ٣١٠ : بيان مقدار
هذا اليوم بالتحقيق ، وقياسه على أيامنا وكيفية تصور هذا لبقية الأيام ، وكيفية إستمراره من
الصفحه ٣٤٦ : هارب منك اليك » .
والتعبير فيما نحن
فيه من هذا القبيل ، فالداعي يهرع الى ربه لانه يهرب منه اليه فهو
الصفحه ٣٥٦ :
يتخلف
عن اجابة من دعاه ، بل ولا يخيب من رجاه . والداعي لا يذهب بالشوط بعيداً لو تعجب عن أنه كيف
الصفحه ٣٦٠ :
في عتقه منها فتتركه
فيها ؟ هيهات ما ذلك الظن بك ، ولا المعروف من فضلك ، ولا مشبه لما عاملت به
الصفحه ٣٨٠ :
الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِّن
رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ
الصفحه ٣٨٦ : ، وحتى بكل وسائل التكبير لان القضية تعود لما وراء ما نعيش فيه من محيط .
والمهم : أن انكار
حقيقة الجن لا
الصفحه ٣٨٩ :
أي للجن تشكيلات
تخصهم من حيث التنظيم الاجتماعي فهم أمم كأممٍ الأنس ، وان لهم قبائل كما يظهر من
الصفحه ٤٠٣ : من اثبت نوعاً
آخر من الملائكة وهي الملائكة الأرضية المدبرة لأحوال هذا العالم السفلي . ثم ان مدبرات
الصفحه ٤٠٥ : بواسطتها من أداء مهمة الاجنحة الستمائة ، أو نقول : لا حاجة الى الجناح ، بل كان بالإِمكان أن يكون جبرائيل
الصفحه ٤٢٠ :
« لا بأس بذكر الله
وأنت تبول فان ذكر الله عز وجل حسن على كل حال فلا تسأم من ذكر الله
الصفحه ٤٢٥ :
شرك
.
وهذا ما يريده الدعاء
للداعي أن يوفقه الله لنيل هذه المرتبة ليكون من عباده المقربين