الصفحه ٣٤٠ :
التشفع
لهم ، ويشفع لهم اذا كانت ذنوبهم ليست بتلك الدرجة من الشدة التي تغلق باب الشفاعة في وجوههم
الصفحه ٣٧٧ :
ولطفه
، وفضله ليتملق اليه ، والرجاء رائده الى ما يبتغيه من المغفرة .
« ولا مشبه لما عاملت
به
الصفحه ٣٨٥ :
الداعي
به ربه ويمكن القسم منه تعالى في أن يملأ جهنم من الكافرين في الآية الكريمة : (
قَالَ
الصفحه ٣٩٧ :
بعدم
قدرته على بلاء الآخرة ، ويريد أن يتجاوز عن كل ما مضى ، ويغفر له كل شيء ليعود من جديد إنساناً
الصفحه ٧ :
مع القاريء :
أستميح ( قاريء
الكريم ) العذر اذا طلبت منه أن يسمح لي من وقته الغالي
الصفحه ٣١ :
الداعي
من مطلوبه . ولقد وردت أخبار كثيرة تصرح بإن الغنى لبعض الأشخاص يكون سبباً في بطره ، وكفره
الصفحه ٥٧ :
والحفظ
من العدو والتوفيق للرقي ، والولد الصالح ، وما شاكل هذه الأمور مما يحتاجها الإِنسان لإِرادة
الصفحه ١٤٧ : الدُّنْيَا ) (١) .
أي لا تتطلع الى ما
في أيدي الناس من نعمٍ ربما كانت وبالاً عليهم ( إِنَّمَا نُمْلِي
الصفحه ١٤٨ :
كل هذا يجعل منه
دوامة من التفكير المتواصل ، ومرتعاً خصباً للآلام النفسية لأن التبرم ، والتشكي
الصفحه ١٥٤ :
بعظمته
، وقدرته إعترافاً منه بالعبودية لرب عظم سلطانه ، وعلا مكانه ، وخفي مكره الى بقية ما جا
الصفحه ١٦١ :
وهو
في كل ذلك لا يحرك ساكناً لنفسه لو جاءه ملك الموت . ان مثل هذا العاجز لا يمكنه أن يفر من حكومة
الصفحه ١٧٧ :
عذب
، وان شاء غفر .
وليست إشاءته في
صورتي التعذيب والغفران ، نابعة من الاختيار الكيفي المحض
الصفحه ٢١٦ : أن يكون
الجواب بالنفي ، بل لا بد من إنزال العقوبة به في الدنيا ليكون عبرة لغيره لتستقيم تلك الأمور
الصفحه ٢٢٥ :
سبحانك يا رب . . .
« إلۤهي وربي
من لي غيرك أسأله كشف ضري والنظر في أمري » .
والضر : بفتح
الصفحه ٢٤٤ : الامام موسى بن جعفر « عليه السلام » وهو ينصح بعض ولده قائلاً :
« يا بني عليك بالجد
لا تخرجن نفسك من حد