الصفحه ٣٢٧ : يتوجهون
اليه ليستزيدوا من فضله ، أو ليدفعوا عنهم ما كتب عليهم من جزاء .
٢ ـ الشفيع :
الشفيع : هو
الصفحه ٣٥٧ : مثل أمل الجميع ما انتقص من ملكي مثل عضو ذرة .
وكيف ينقص ملك أنا
قيمه ؟
فيا بؤساً لقانطين من
رحمتي
الصفحه ٣٦٧ : تفسر به كتب
اللغة مادة « أغاث » ولكنها من حيث التركيب وفي لسان الداعي تحمل معنىً آخر أرق من التعبير
الصفحه ٤٦٢ :
دار
الكتب الإِسلامية / طهران
الموسوعة الطبية
الحديثة
« طب »
تأليف
مجموعة من الأطبا
الصفحه ٤٥٣ : / النجف الاشرف
الأصول من الكافي
« حديث »
لأبي
جعفر محمد بن يعقوب بن اسحق الكليني
دار
الصفحه ٤٥٤ : الكتب الإسلامية / طهران
أقرب الموارد
« لغة »
لسعيد
الخوري الشرتوني
بيروت
الصفحه ٤٥٥ : الكتب / المصرية
الصفحه ٤٦١ : أخبار آل الرسول
للمولى
محمد باقر المجلسي
دار
الكتب الإِسلامية / طهران
مصابيح الجنان
الصفحه ٢٣٩ :
يكن
ظلماً من الله لذلك الداعي بل لأن الداعي بعد أن هداه الله النجدين نجد الخير ، ونجد الشر كما جا
الصفحه ٢٥٢ : تحمل الجزاء المترتب على ما صدر منه من مخالفات كان رائده فيها هو الشيطان . لذلك يطلب الرفق من ربه بهذا
الصفحه ٢٦٤ :
والذي يظهر من مجموع
الآيات الكريمة أن عملية تكوين الإِنسان بدأت على مرحلتين :
١ ـ مرحلة خلق
الصفحه ٤١١ : لضبط ما يصدر من الشخص من حسنات بينما خصص صاحب الشمال لضبط ما يصدر منه من سيئات .
وفي تسميتهم بالكرام
الصفحه ١٦٢ :
عاد
الآبق الى مولاه وجهاً لوجه أمام الحقيقة ، حقيقة إعترف بها ، ولا مناص عن التهرب منها بعد أن
الصفحه ١٦٦ : لتصل إلى عشر حسنات ، وليس في البين ظلم على أحد ، ولا تعد على حق من الحقوق بل كل ذلك تفضل ، وعطاء ، ومنة
الصفحه ١٧٣ :
العقاب
مرتباً على المعصية المذكورة ، وقد خرج من هذا العموم الشخص التائب النادم على ما صدر منه من