الصفحه ٦٤ : فاستدعى بعض الشخصيّات البارزة واطلعهم على
انتقال مهمّة النيابة والسفارة إلى أبي الحسن علي بن محمّد السمري
الصفحه ٣٧ :
المكتفي بعد اصابته
باسهال شديد وكان قد نظم محضر قضائي في انتقال الخلافة إلى أخيه الصغير البالغ من
الصفحه ٣٣ : إلى أن طريق الخلاص يكمن بالتمسّك بالقرآن الكريم وبأئمّة الهدى من آل رسول
الله صلى الله عليه وآله ولذا
الصفحه ٦٥ :
لتمتد إلى اليمامة وأجزاء اُخرى من شبه الجزيرة العربيّة.
فيما ظلّت بغداد والكوفة تحت سلطة
الخليفة
الصفحه ٦٩ :
الأخيرة وينظر من
خلال نافذة صغيرة إلى السماء إلى نقطة مضيئة في قلب الظلمات كانت تكبر وتكبر ثمّ
الصفحه ٣٤ : ـ والشيخ آغا بزرگ الطهراني
ـ مؤلّف كتاب الذريعة ـ (١).
ولأهميّة الكتاب شرح أكثر من عشرين مرّة
، وقد انتشر
الصفحه ٧٤ : ينقله لنا التاريخ
وكتب التراجم والسير وقد وقع كثير من ذلك في عصر الأئمّة أنفسهم على ما يظهر من
جملة من
الصفحه ٩٠ :
تَخْرُجَ مِنْهَا إِلَى الْأَرْضِ الْمُقَدَّسَةِ بِالشَّامِ فَسَأَلَ مُوسَى عَنْ
قَبْرِ يُوسُفَ عليه السلام
الصفحه ٧٦ : الشيعي مأخوذ عن كعب الأحبار اليهودي
الذي أسلم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله ودخل المدينة في عصر
الصفحه ٦٠ : قد صدر قبل ذلك بسنوات.
ولهذا من المحتمل جداً وجود علاقة على
نحو ما بين الشيخ الكليني والامام المهدي
الصفحه ٣٢ : الله عليه وآله مَا أُرْسِلَ بِهِ ...
تَوَفَّاهُ
اللهُ وَقَبَضَهُ إِلَيْهِ ...
وَخَلَّفَ
فِي
الصفحه ٤٨ : السفير الثالث الحسين بن روح إلى
التقليل من ارتباطه بشيعة أهل البيت ، وتعميق دور شخصيّة علميّة بدأت
الصفحه ٧٧ : نبّه الأئمّة عليهم السلام أنفسهم على ذلك وأعطوا بعض الموازين لما يؤخذ من
الروايات ممّا لا يعلم صدوره عن
الصفحه ٨٦ : جَعَلَنِيَ اللهُ فِدَاكَ فَوَ اللهِ إِنِّي لأُحِبُّكُمْ
وَأُحِبُّ مَنْ يُحِبُّكُمْ وَوَاللهِ مَا أُحِبُّكُمْ
الصفحه ٤٦ : ، وقد جاء الهجوم على خلفيّة صدور كتابه «اختلاف
الفقهاء» ولم يذكر شيئاً عن أحمد بن حنبل ما يعني أن الأخير