فأنتم أنتم الأعلون عندكم |
|
علم الكتاب وما جاءت به السور |
من لم يكن علويا حين تنسبه |
|
فما له في جميع الناس مفتخر |
ورواه أيضا الفاضل المعاصر الشريف علي فكري القاهري في «أحسن القصص» ص ٢٢٦.
ورواه العلامة كمال الدين عمر بن أحمد بن أبي جرادة المولود ٥٨٨ والمتوفى ٦٦٠ في «بغية الطلب في تاريخ حلب» (ج ٦ ص ٢٥٩٣ ط دمشق) قال :
أنبأنا أبو نصر ، قال : أخبرنا الحافظ أبو القاسم ، قال : أخبرنا أبو البركات محفوظ بن الحسن بن محمد بن صصري ، قال : أخبرنا أبو القاسم نصر بن أحمد الهمذاني ، قال : أخبرنا رشاء بن نظيف المقرئ إجازة ، قال : حدثني القاضي أبو الحسن علي بن محمد بن اسحق بن يزيد الحلبي ، قال : حدثنا أبو الحسن أحمد بن عبد الله الناقد ، قال : حدثني أبو القاسم مسعود ـ يعني ابن عبد الله ـ قال : حدثني حميد بن ابراهيم المعافري ، قال : سمعت عبد الله بن عبد الله المديني ، يذكر عن أبيه عن جده ، وكان مولى للحسين بن علي بن أبي طالب : أن سائلا خرج ذات ليلة يتخطى ، ح.
قال الحافظ أبو القاسم : وأخبرنا أبو القاسم بن السوسي ، قال : أخبرنا أبو أحمد بن علي بن الفرات قراءة عليه قال : أخبرنا أبي إجازة قال : أخبرنا أبو القاسم عبد الجبار بن أحمد بن عمر بن الحسن الطرسوسي بمصر قال : أخبرنا أبو محمد الحسن بن ابراهيم الليثي الشافعي ، قال : حدثنا محمد بن أحمد ، قال : حدثنا هرون بن محمد ، قال : حدثنا قعنب بن المحرز ، قال : حدثنا الأصمعي ، عن أبي عمرو بن العلاء ، عن الذيال ابن حرملة قال : خرج سائل يتخطى أزقة المدينة ـ فذكر مثل ما تقدم عن ابن منظور.