الصفحه ١٧٥ :
أبو محمد بن
الخامس ، أخبرنا أبو سعيد بن الاعرابي ، أخبرنا محمد بن يونس أبو العباس الحاري ،
أخبرنا
الصفحه ٥٦٠ : الحسين ابن أبي نصر
، أنبأنا أبو بكر يوسف بن القاسم ، أنبأنا أبو سعيد : أحمد بن محمد ابن الأعرابي
بمكة في
الصفحه ٢٠٩ :
النهاية : اللهم طرف من الجنون يلم بالإنسان أي يقرب منه ويعتريه ، ومنه حديث
الدعاء أعوذ بكلمات الله التامة
الصفحه ٢٣٩ : فلما دخلا الدار دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاطمة بمرط ، فأدخل رأسه تحته ، وأدخل رأس فاطمة ورأس
الصفحه ٢٥٦ : وَأَبْناءَكُمْ
وَنِساءَنا وَنِساءَكُمْ) الآية ، دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا
الصفحه ٣٠٧ :
اللهم أذهب عنهم
الرجس وطهرهم تطهيرا. فطابت نفس الزهراء لهذا الدعاء وأحست بنت رسول الله
الصفحه ٤٣٥ :
مستدرك
دعاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم
للحسن عليهالسلام
قد تقدم نقل ما
يدل عليه عن كتب
الصفحه ٤٥٣ :
فقلت : الحمد لله
الذي لا ينسى من ذكره ، ولا يخيب من دعاه.
فرأيت النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٤٩٢ : الطرفان للحرب ، ووردت
الأنباء إلى الحسن أن معاوية صائر إليهم بجيشه ، فاتخذ النخيلة معسكرا ودعا الناس
إلى
الصفحه ٤٩٥ : في حرب أعداء الله. أعطى الكتاب خواتمه وعزائمه ، دعاه فأجابه وقاده
فاتبعه (لا تأخذه في الله لومة لائم
الصفحه ٥٢١ : ، أنبأنا أبو غسان ، أنبأنا مسعود بن سعد
، أنبأنا يونس بن عبد الله بن أبي فروة ، عن شرحبيل أبي سعد قال : دعا
الصفحه ٥٢٢ : سعد : دعا الحسن بن علي ـ فذكر الحديث مثل ما تقدم
عن ابن عساكر بعينه ، ثم قال : وقال مطلب بن زياد عن
الصفحه ٥٤١ :
: أظنك لا تعلم أني أعلم ما دعا به عليك رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما أراد أن يكتب كتابا إلى بني خزيمة
الصفحه ٥٤٢ :
المسلمون ولعنه
رسول الله ودعا عليه فكانت وقعة بدر لأجلها. والثالثة يوم أحد حيث وقف تحت الجبل
ورسول
الصفحه ٥٦٧ : الله ولم يره ، كان أحد الحكماء الدعاة العقلاء ، وكان ممن اعتزل الحرب
بين علي وعائشة رضي الله عنهما