الصفحه ١٤٩ : أحمد
بن محمد بن إسماعيل بن يونس المرادي النحاس الصفار المصري المتوفى فيها سنة ٣٣٨ في
«اعراب القرآن
الصفحه ٣٠ : بها والمتوفى فيها سنة ٣٣٨ في «اعراب القرآن» (ج ٤ ص ٤٤٥ طبع بيروت) قال :
(أَنَّما أَمْوالُكُمْ
الصفحه ٤٣٠ : المرادي النحاس الصفار المصري
المتوفى سنة ٣٣٨ في «اعراب القرآن» (ج ٤ ص ١٩٧ طبع بيروت) قال :
أن النبي
الصفحه ٥٢٣ : المرادي النحاس الصفار المصري
المتوفى سنة ٣٣٨ في كتاب «اعراب القرآن» (ج ٥ ص ٢٦٧ طبع بيروت) قال :
روي عن
الصفحه ٣١ : الدرة في «تفسير القرآن الكريم واعرابه وبيانه» (ج ١٤ ص ٩٣٤ ط دار الحكمة ـ
دمشق وبيروت ١٤٠٢) قال :
عن
الصفحه ٢٣٨ :
المصرح برفعها إلى النبي صلىاللهعليهوسلم» (ص ١٠٣ ط مكتبة القرآن بالقاهرة) قال :
وأخرج الترمذي
وغيره
الصفحه ٢٥٧ :
دعاء النبي
للحسن والحسين وأبويهما
قد تقدم نقل ما
يدل عليه في هذا الكتاب عن كتب بعض أعلام
الصفحه ٢٦٦ :
ثلاثمائة عام ، ثم
دعا بهذه الأسماء ، فقال : بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين يا محمود يا أعلى
الصفحه ٣٣٤ : فصاحة اللسان وقوة الجنان وحضور البديهة والكرم والحلم وقد تعلما القرآن
والتفسير من علي رضياللهعنه
وأهل
الصفحه ٥٧٣ : ـ : قصر
كسرى ـ وقال : عليكم لعنة الله من أهل قرية فقد علمت أنه لا خير فيكم قتلتم أبي
بالأمس واليوم تفعلون
الصفحه ٤٦٠ :
ما حفظه
الامام الحسن بن علي عليهماالسلام من جده رسول الله
صلىاللهعليهوآله من دعاء القنوت
الصفحه ١٠٥ : ، وقال له : إن قلت ذلك لقد صحبته حتى
عرفت من أحب ومن أبغض ومن بقي ومن أفرّ ومن دعا له ومن دعا عليه
الصفحه ٥٦٥ : بدمشق وفيهم الأحنف بن قيس ، دعا معاوية
الضحاك بن قيس الفهري فقال له : «إذا جلست على المنبر وفرغت من بعض
الصفحه ٥٦٩ : ».
فدعا معاوية الضحاك فولاه الكوفة ـ وترك
المغيرة. ودعا عبد الرحمن فولاه الجزيرة. ثم قام أبو حنيف فقال
الصفحه ٦٠٧ :
صحبته حتى والله
عرفت من أحب ومن أبغض ولمن أقر ولمن يفي ومن دعا له ومن دعا عليه ، ولما بلغ
معاوية