الصفحه ٢٥ : تقدّم ، وهو مستتر وجوبا ، والتقدير : خلا بعضهم زيدا
، وعدا بعضهم زيدا.
ونبّه بقوله : «وبيكون
بعد لا
الصفحه ٨٦ : لكي من حيث اقترانها باللام قبلها وأن بعدها وهي :
(أ) أن تذكر أن بعدها ولا تسبقها اللام
كقولك : «جئت
الصفحه ٤٧ : (١)
ومثال ما وقع
بعد النهي قول المصنف : «لا يبغ امرؤ على امرىء مستسهلا» وقول قطريّ بن الفجاءة :
٤٥
الصفحه ١٥٧ : لكان المحذوفة ، والتقدير : لدن كانت الساعة غدوة. ويجوز في غدوة الجرّ وهو
القياس ، ونصبها نادر في القياس
الصفحه ١٣٧ :
بعد إقامة ، و «دواليك» أي : إدالة بعد إدالة ، و «سعديك» أي : إسعادا بعد
إسعاد وشذّ إضافة «لبّي
الصفحه ٣ : المعلم الأمين نبينا محمد وعلى آله وصحابته
الطيبين الطاهرين. وبعد
فهذا هو الجزء
الثالث من شرح ابن عقيل
الصفحه ٢٤٩ : : أوقع
المخصوص بالمدح والذمّ بعد «ذا» على أيّ حال كان ـ من الإفراد والتذكير ، والتأنيث
، والتثنية
الصفحه ١٠ :
بعد يكن كما
لو «الّا» عدما (١)
__________________
مجزوم بلم علامة جزمه
السكون. إلّا : أداة
الصفحه ١١٥ :
أو «مذ شهرنا» ف «مذ» مبتدأ خبره ما بعده (١) ، وكذلك «منذ» وجوّز بعضهم أن يكونا خبرين لما بعدهما
الصفحه ٧٦ : تمييز
العدد فسيأتي حكمه في باب العدد.
حكم التمييز بعد أفعل التفضيل :
والفاعل
المعنى انصبن
الصفحه ٣٠ :
وقول المصنف : «ولا
تصحب ما» معناه أن «حاشا» مثل «خلا» في أنها تنصب ما بعدها أو تجرّه ، ولكن لا
الصفحه ١١٠ : إليها. لعمر الله. اللام
للابتداء. عمر : مبتدأ مرفوع بالضمة. وهو مضاف. الله : لفظ الجلالة مضاف إليه.
وخبر
الصفحه ٢٤٧ : نبقيها على حالها ، كما أبقوها ؛ فتقول :
«علم الرجل زيد
، وجهل الرجل عمر ، وسمع الرجل بكر».
«حبذا
الصفحه ٧ : إن كان الكلام
موجبا ووقع بعد تمامه. وقد نبّه على هذا التقييد بذكره حكم النفي بعد ذلك ، وإطلاق
كلامه
الصفحه ٢٣٢ :
مجدّلا» (١) ومما ورد منه من النظم قول بعض الصحابة رضياللهعنهم :
٤ ـ وقال نبيّ المسلمين