الصفحه ٢١٨ :
بالمفعول به إن كان معرفة. أما إذا كان نكرة فهو إما منصوب تشبيها بالمفعول به أو
منصوب على التمييز.
الصفحه ٢٢٣ : للمائة من الإبل وهي معرفة
ولا تدخلها أل والتنوين كما في الصّحاح ويرى صاحب القاموس أنه تصحيف وصوابه «غضيا
الصفحه ٢٢٤ : .
٣ ـ لا يفصل بينهما إلا بالظرف.
٤ ـ يجب كونه معرفة أو نكرة مختصة ليكون
للتعجب منه فائدة. ومثله في هذه
الصفحه ٢٤٥ : التمييز
، وفاعل نعم ضمير مستتر. وقيل : هي الفاعل ، وهي اسم معرفة ، وهذا مذهب ابن خروف
ونسبه إلى سيبويه
الصفحه ٢٦٠ : لمعرفه
أضيف ذو
وجهين عن ذي معرفة (٢)
هذا إذا نويت
معنى «من» (٣) وإن
الصفحه ٢٩٤ :
التوكيد
التوكيد المعنوي :
بالنفس أو
بالعين الاسم أكّدا
مع ضمير طابق
الصفحه ٢٩٥ : ».
ولا بدّ من
إضافة النفس أو العين إلى ضمير يطابق المؤكّد ، نحو «جاء زيد نفسه ، أو عينه ،
وهند نفسها ، أو
الصفحه ٣٠٠ : فعلاء
ووزن أفعلا
قد تقدّم أن
المثنى يؤكّد بالنفس ، أو العين ، وبكلا ، وكلتا ، ومذهب البصريين
الصفحه ٣٠٣ : .
٢ ـ عدّد ألفاظ
لتأكيد المعنوي .. واذكر شرط التأكيد «بالنفس والعين» وما ذا يفيدان في التأكيد؟
.. مثل لما
الصفحه ٤٣ :
وكقوله :
٤١ ـ وما لام نفسي مثلها لي لائم
ولا سدّ فقري
مثل ما ملكت يدي
الصفحه ٥٨ : : «ضاحكا
ما أحسن زيدا» : لأن فعل التعجب غير متصرف في نفسه ، فلا يتصرف في معموله وكذلك إن
كان الناصب لها صفة
الصفحه ٢٦٩ : شبهه ، وكان مرفوعه أجنبيا
(٢) ، مفضّلا على نفسه باعتبارين (٣) ، نحو «ما رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل
الصفحه ٢٨٣ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً)(٢). أي لا تجزى فيه ، فحذف «فيه».
وفي كيفية حذفه
الصفحه ٢٨٥ : برجل ذي عدل ، ثم حذف «ذي» وأقيم «عدل» مقامه.
(ج) وإما على
المبالغة بجعل العين نفس المعنى : مجازا أو
الصفحه ٣ : ء النحو في نفس المتعلم وعقله على قاعدة صلبة
من الوضوح والدقة ، ليرتفع بناء النحو متينا لبنة لبنة ، تعتمد