ـ جامع الأفرم : لا يزال في منطقة المهاجرين ، إلى الشرق من ساحة المالكي ، بناه نائب دمشق الأمير جمال الدين الأفرم في العهد المملوكي سنة ٧٠٦ ه ، وجدّد بناؤه بالحجارة سنة ١٩٥٥ م. ويعرف أيضا بمسجد الأفرم.
البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ١١٨
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٣٥
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٣٠
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٩٥ ، ١٤٠ ، ١٤٦
ـ الجامع الأموي : لا يزال في قلب المدينة القديمة داخل السور ، شيّده الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك سنة ٨٦ ه واستغرق البناء عشر سنوات. أقيم الجامع في موضع معبد (حدد) الآرامي الذي يرجع لمطلع الألف الأول قبل الميلاد ، ثم شيّد الرومان فوقه معبد (جوپيتر الدمشقي) في القرن الثالث الميلادي ، وهذا بدوره حوّل أواخر القرن الرابع إلى كنيسة القديس (يوحنّا المعمدان) ، حتى صالح عليها الوليد فصيّرها جامعا كما ذكرت. ويعرف الجامع أيضا بجامع بني أميّة ، وجامع دمشق ، والجامع الكبير ، والجامع المعمور ، والمسجد الأموي الكبير ، ومسجد دمشق.
الآثار الإسلامية في مدينة دمشق لقاتسنگر ٣٢٤ ، ٣٥٠
مجلة هنا لندن عدد ٤٤٧ ، ١٩٨٦ (رحلة أركولف)
الجامع الأموي للطنطاوي
الجامع الأموي الكبير للبهنسي
خطط دمشق للعلبي ٢٨٤
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٢٤٩
ـ جامع الباشورة : لا يزال في حي الشاغور ، لصيق الباب الصغير من خارجه ، ويعود للقرن السادس للهجرة أيّام نور الدين الشهيد ، وتم تجديده سنة ١٩٢٣ م وسنة ١٩٨٨ م.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٩
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ١٠٣
مآذن دمشق للشهابي ٣٥٧
ـ جامع البدري : كان عند المدرسة البدريّة ، وكان خربا في زمن ابن كنّان المتوفى سنة ١١٥٣ ه. أنظر أيضا المدرسة البدريّة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٥٣ ، ٨٨