ـ جامع ابن العنبري : كان غربي سويقة صاروجا ، على يمين المتوجّه إلى الصالحية عن طريق درب الصالحية الآخذ إلى الجسر الأبيض. ينسب لبانيه علاء الدين علي المعروف بابن العنبري الطرابلسي ، المتوفى في العهد المملوكي سنة ٨٤٢ ه.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٤٠
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٣٢
ـ جامع ابن المرجاني : كان بقرية المزّة.
تاريخ ابن قاضي شهبة ، مج ١ ، ٣ / ٥٧١
ـ جامع ابن منجك : لا يزال في محلّة الجزماتيّة من حي الميدان الوسطاني ، ويعرف بجامع منجك.
الدارس للنعيمي ٢ / ٤٤٤
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٣٨٩
ـ جامع أبي الدرداء : لا يزال في الصالحيّة إلى الشرق من مدرسة الصاحبة ، وكان في الأصل مصلّى يعرف بمسجد أبي النور ، أنشأه في العهد الأيوبي الأمير سيف الدين محمّد سنة ٦١٤ ه.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٤٤
ـ جامع الأحمديّة : وهو جامع التكيّة الأحمديّة ، في القسم الغربي من سوق الحميديّة ، شيّده الوالي العثماني أحمد شمسي پاشا سنة ٩٦٠ ه ، وحوّلته الدولة العثمانية إلى مطبخ عسكري خلال الحرب العالمية الأولى ، ثم أعادته إلى ما كان عليه بانتهاء الحرب. ويعرف أيضا بتكيّة أحمد پاشا ، والتكيّة الأحمدية ، وجامع الحميدية ، والخانقاه الأحمديّة ، والمدرسة الأحمديّة ، ومسجد الأحمديّة.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٢٢
إعلام الورى لابن طولون ٣٥ ، ٨٠ ، ٩٤ ، ٣٠٩
ـ جامع الأحمر : من مساجد العهد الأتابكي في حي الأمين ، ويعتقد العلبي أن تاريخه ربما يعود إلى سنة ٥٥٠ ه. وكان يعرف بمسجد جامع الإحسان. إلى أن هدمه جمال پاشا السفّاح عند توسيعه لشارع النصر الذي عرف باسمه لفترة قصيرة فيما بعد ، ونقل حجارته إليه. ثم أعيد بناؤه عام ١٩٨٢ م في نفس موقعه وأطلق عليه ثانية اسم : جامع الإحسان.
الآثار الإسلامية في دمشق لفتسنگر ١٨٠
مآذن دمشق للشهابي ٥٧٥