الصفحه ٤٣٩ :
الفصل الأوّل
في من فاز برؤيته عليهالسلام في الغيبة الصغرى (١) وفيه ٢٧ حديثا
الصفحه ٤٥٦ : لزنية منفيّ عن
جدّي ، والرشيق مولى المعتضد ؛ فراجع الكامل : ج ٧ ص ٣٦٥.
ثمّ اعلم أنّ من مخاريق بعض
الصفحه ٥٣٢ : فرحين مسرورين ، وأضاءوا فضاءه
من المصابيح والقناديل ، ونظموا القصّة ونشروها في البلاد ، وكان معه في
الصفحه ٢١ : الدين : ج
٢ ص ٣٤٠ ب ٣٣ ح ١٩.
قال في التبيان : ويدخل فيه (في الغيب)
ما رواه أصحابنا من زمان الغيبة ووقت
الصفحه ٤٠ : الأرض من الموجودين في حال الخطاب ومن يأتي بعدهم إلى يوم القيامة ؛
لعدم إمكان ذلك ؛ لأنّ ذلك لم يتحقّق
الصفحه ٨٢ :
قومه ، وإنّ أمّة
أحمد أيضا ستصيبهم فتنة عظيمة من بعده حتّى يلعن بعضهم بعضا ، ثمّ يصلح الله أمرهم
الصفحه ٨٣ :
من الدنيا إلّا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا اسمه اسمي ، وخلقه خلقي ، يكنّى أبا
عبد الله ، يبايع له
الصفحه ١٥٠ :
النبيّ صلّى الله
عليه [وآله] وسلّم ، من ولد فاطمة.
٥٢٤ ـ (٩) ـ شرح الأخبار : من رواية مخنف بن
الصفحه ١٥٩ :
خطبنا رسول الله
صلّى الله عليه [وآله] وسلّم بما هو كائن ، ثمّ قال : لو لم يبق من الدنيا إلّا
يوم
الصفحه ١٧٤ :
من؟ قال : ابن
عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب ، قال : أنت إذا الباقر ، قال : فانكبّ عليه
وقبّل
الصفحه ١٧٦ :
السابع من بعدي ،
بأبي من يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت ظلما وجورا ، ثمّ قال : يا أبا حمزة ، من
الصفحه ٢٠٥ :
إلى سهل بن سعد الساعدي أنّه قال : عن علي أنّ رسول الله سمّاه بأبي تراب ، ولم
يكن له اسم أحبّ إليه منه
الصفحه ٢٥١ :
أو حلّت به من
الدهر بائقة ، فقلنا : لا أبكى الله يا ابن خير الورى عينيك ، من أيّة حادثة
تستنزف
الصفحه ٢٧٧ : ما في إحصاءات بعض شركات التأمين.
وهناك أدلّة كثيرة على أنّ أدوار الحياة
بين الأحياء ـ ومنها الإنسان
الصفحه ٢٨٦ :
[شبهه ـ خ] من
موسى فدوام خوفه ، وطول غيبته ، وخفاء ولادته ، وتعب شيعته من بعده ممّا لقوا من
الأذى