الصفحه ٢٧٠ : في خطبة له على منبر الكوفة : اللهم لا بدّ لأرضك
من حجّة لك على خلقك ، يهديهم إلى دينك ، ويعلّمهم علمك
الصفحه ٢٠٠ : لولايتنا ، وكتب في قلبه الإيمان ، وأيّده بروح منه ،
يا أحمد بن إسحاق ، هذا أمر من أمر الله ، وسرّ من سرّ
الصفحه ٤٦٣ : فإني شارح لك إن شاء الله؟ قلت : هل تعرف من
أخبار آل أبي محمد الحسن عليهماالسلام شيئا؟ قال لي : وايم
الصفحه ٢٢ :
الله عنه ـ قال :
حدّثنا محمّد بن يحيى العطّار ، قال : حدّثنا أحمد
__________________
كان من
الصفحه ٢٧٢ : إلّا من كتب الله عزوجل في قلبه الإيمان ، وأيّده بروح منه (١).
__________________
(١) ـ كمال الدين
الصفحه ٣٧٠ : المنتظر لدولة الإيمان ، وله قبل قيامه غيبتان ، إحداهما أطول من
الاخرى كما جاءت بذلك الأخبار ، فأمّا القصرى
الصفحه ٥٥ : الله ، عن النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم قال : يلي رجل من أهل بيتي ،
يواطئ اسمه اسمي.
٣٥٦
الصفحه ١٢٩ : فاطمة صلّى الله عليها تعوده وهو ناقه من مرضه ، فلمّا رأت ما برسول الله من
الجهد والضعف خنقتها العبرة
الصفحه ١٦٠ : شهدت بدرا؟ فقال : نعم ، فقلت : ألا تحدّثني بشيء ممّا سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في عليّ
الصفحه ٤٥٨ :
سريّة ، ومقابل الدار ستر ما نظرت قط إلى أنبل منه ، كأنّ الأيدي رفعت عنه في ذلك
الوقت ، ولم يكن في الدار
الصفحه ٤٦٦ :
الحجر الأسود ،
تلوذ بفنائك من ملأ براهم الله من طهارة الولادة ونفاسة التربة ، مقدّسة قلوبهم من
دنس
الصفحه ٣٢٦ : فلا
تقيّة ، وايم الله لو دعيتم لتنصرونا ، لقلتم : لا نفعل ، إنّما نتّقي ، ولكانت
التقيّة أحبّ إليكم من
الصفحه ١٨٧ :
الفصل الثامن عشر
في أنّه الرابع من ولد الإمام أبي الحسن
عليّ بن موسى الرضا عليهمالسلام
وفيه
الصفحه ٥١ : يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا
يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ) ح ٦٩٢.
وقوله
الصفحه ١٦٨ :
الله عزوجل ميثاقهم بولايتنا ، وكتب في قلوبهم الإيمان ، وأيّدهم بروح
منه.
٥٣٩ ـ (٧) ـ كمال الدين