الصفحه ٥١٧ :
القافلة الأخيرة ، فسلم بنفسه وقتل من تقدّمه في القوافل الأخر.
٨٧٦ ـ (١٤) ـ كمال الدين : حدّثنا محمّد بن
الصفحه ٥٢٥ : : أنا أذكر من ذلك قصّتين قرب عهدهما من زماني ، وحدّثني بهما
جماعة من ثقات إخواني.
كان في البلاد
الصفحه ٥٤٥ :
حتّى قالت : أبة ... البشارة ... البشارة ...! قلت : ما الخبر؟ وظننت أنّ أخي أو
اختي قد جاء أحدهما من
الصفحه ٥٥١ :
أو أقل ـ والترديد
من الراوي ـ في المسجد الأعظم بالكوفة ، لأداء نافلة الليل ، عازما على الرجوع إلى
الصفحه ٥٥٢ : : صلّينا مع جنابه في داخل حرم العسكريين عليهماالسلام ، فلمّا أراد النهوض من التشهد إلى الركعة الثالثة
الصفحه ٥٥٧ : على آدم واولي العزم ، ثمّ
الأئمّة واحدا واحدا إلى أن انتهى الى صاحب الزمان ، فعجبت من ذلك ، وقلت
الصفحه ٣٠ : والعامّ عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : لو لم يبق من الدنيا إلّا يوم واحد لطوّل الله
ذلك
الصفحه ٣٦ : ء الأشرار على الأبرار ، وخروج
السفياني من الشام ، واليماني من اليمن ، والخسف بالبيداء ، وقتل غلام من آل
الصفحه ٤٨ : يجمع الله إليه شيعتنا من
جميع البلدان.
وفي تفسير
العيّاشي : عن أبي سمينة ، عن مولى لأبي الحسن
الصفحه ٦٢ : إلّا أنّه قال :
«في ليلة واحدة» وقال : أخرجه جماعة من الحفّاظ في كتبهم ، ذكر منهم : أحمد ، وابن
ماجة
الصفحه ٦٤ : ، ويفزع الناس يومئذ الى الشام يعصمهم من
عدوّهم ، قلت : وهل يفتح الشام؟ قال : نعم وشيكا ، ثمّ تقع الفتن بعد
الصفحه ٦٦ :
فيهم سبع سنين أو
ثمان أو تسع ، يتمنّى الأحياء الأموات ممّا صنع الله عزوجل بأهل الأرض من خيره
الصفحه ٧١ :
فيقاتلون فينصرون
فيعطون ما سألوا ، فلا يقبلونه حتّى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي فيملأها قسطا كما
الصفحه ٧٢ : صلّى الله عليه [وآله] وسلّم : لو لم يبق من
الدنيا إلّا يوم لطوّله الله عزوجل حتّى يملك رجل من أهل بيتي
الصفحه ٧٨ : ، العرائس (قصص الأنبياء) :
ص ٢٢٧ مطبعة عاطف وولده بسنده عن ابن عبّاس ، وقال : «والمهدي من أهل بيتي في
وسطها