الصفحه ٣٧٥ : عليهماالسلام ، وهؤلاء الشيعة ، خصوصا الإماميّة ، ووافقهم عليه جماعة
من أهل الكشف ، انتهى».
ومراده من جماعة من
الصفحه ٣٧٧ : :
«النوادر من حديث سيّد الأوائل والأواخر» ما لفظه : «حديث م ح م د بن الحسن الّذي
يعتقد الشيعة أنّه المهديّ عن
الصفحه ٣٧٩ : تاريخ مواليد الأئمّة ووفياتهم
على ما حكى عنه في «كشف الأستار» و «النجم الثاقب» و «أعيان الشيعة
الصفحه ٤١١ : تسبق بها شأو الشيعة في الموالاة بها ، بسرّ أطلعك
عليه ، وأنفذك في ابتياع أمة ، فكتب كتابا ملصقا بخطّ
الصفحه ٤٢٩ :
مولعا بقتل الشيعة ، فاخبرت بذلك ، وغلب عليّ خوف عظيم ، فودّعت أهلي وأحبّائي
وتوجّهت إلى دار أبي محمّد
الصفحه ٤٣٢ :
الفزاري البزّاز ،
عن جماعة من الشيعة ، منهم : علي بن بلال ، وأحمد بن هلال ، ومحمّد بن معاوية بن
الصفحه ٤٤٠ : ء الشيعة كما يمسك صاحب
السفينة سكانها ، اولئك هم الأفضلون عند الله عزوجل»
وروى الشهيد الثاني في «منية
الصفحه ٤٦٨ : البعض الآخر وعلى ما ليس معروفا بين
الشيعة ، وكون الراوي في الحديث (١٥) الذي أخرجناه عن الغيبة وفي هذا
الصفحه ٤٧٧ :
فيما أخبرني جماعة من أهلنا ، وإخواننا الشيعة أنّ ذلك كان فيما بلغهم عند فراغي
من الدعاء كما أخبرني
الصفحه ٤٩٠ : بسنة أو سنتين
وكان الناس في حيرة ، فاستبشروا ـ أهل الدينور ـ بموافاتي ، واجتمع الشيعة عندي ،
فقالوا
الصفحه ٤٩٧ :
يحجّ بها عن صاحب
الزمان عليهالسلام ، وكان ذلك عادة الشيعة وقتئذ فدفع شيئا منها إلى ولده
المذكور
الصفحه ٥٠١ : الشيعة فكيف عبد الرحمن؟ فقال : إنّي أعلم أني مفش سرّا لا
يكون لي إعلانه ، ولكن لمحبتي عبد الرحمن أشتهي أن
الصفحه ٥٠٣ : منه ذلك ،
وجعلوا يقولون له : ما الذي تفعل بنفسك؟ فقال : اسكتوا ، فإنّي رأيت ما لم تروا ،
وشيّعه ورجع
الصفحه ٥٠٦ : الذين أجمع الشيعة على أمانتهم وعدالتهم ، ورفعة مقامهم ،
وعلوّ درجتهم ، فنقول :
الأول : الشيخ أبو عمرو
الصفحه ٥٠٧ :
__________________
محمد عن شيوخه
إجماع الشيعة على عدالته ووثاقته وأمانته ، لما ورد عليه من النصّ