الصفحه ٣٣٩ : ، وقد روي من غير وجه عن أبي سعيد ، عن النبيّ صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم. وأبو الصدّيق الناجي اسمه : بكر
الصفحه ٥٠٢ : متعجبين يتحدثون بخبره ، فالتفت القاسم إلى ابنه الحسن ، فقال : يا بني!
إنّ الله عزّ اسمه جعل منزلتك منزلتي
الصفحه ٥٠٩ : الله ، وبحقّ الإمامين اللذين وثّقاك ، هل رأيت
ابن أبي محمّد الذي هو صاحب الزمان؟ فبكى ، ثم قال : على أن
الصفحه ٥٤٢ :
وعليهم الصلاة
والسلام الى يوم الدين ـ اماتنا الله على حبّهم ، آمين آمين.
هذا ما اطّلع عليه
الصفحه ٢٨٦ : والهوان إلى أن أذن الله عزوجل في ظهوره ونصره ، وأيّده على عدوّه ، وأمّا سنّة [شبهه ـ خ]
من عيسى فاختلاف من
الصفحه ٤٠١ : العطّار ، قال : حدّثني أبو
علي الخيزراني ، عن جارية له كان أهداها لأبي محمّد عليهالسلام ، فلمّا أغار جعفر
الصفحه ٤٢٥ : بأسمائهم من همومي ،
وإذا ذكرت الحسين تدمع عيني وتثور زفرتي؟ فأنبأه الله تعالى عن قصّته ، وقال : «كهيعص
الصفحه ٤٢٩ : ، ويظهر
بعد امتلاء الأرض جورا وظلما فيملأها عدلا وقسطا ، فسألته عن اسمه ، قال : هو سميّ
رسول الله
الصفحه ٤٥٩ : ، عن أحمد بن
علي الرازي ، عن علي بن الحسين ، عن رجل ـ ذكر أنه من أهل قزوين لم يذكر اسمه ـ عن
حبيب بن
الصفحه ٥٤٠ :
وما تبتغيه من
طاعة الله عزوجل ، وأمّا موسى بن جعفر عليهماالسلام فالتمس به العافية من الله عزوجل
الصفحه ٩٨ : ، والله إنّي لأعرف اسم أميرهم ومناخ ركابهم.
٤٢٨ ـ (٧٦) ـ عقد الدرر : عن أبي وائل ، قال : نظر عليّ إلى
الصفحه ٣٧٥ : شاء الله تعالى ، لتقدّمه عليهم بسنين كثيرة ، فإنّ البيهقي توفّي سنة (٤٥٨
ه) ، والشيخ محي الدين توفّي
الصفحه ٣٨٩ :
شعبان سنة (٢٥٥ ه) ، وأنّ اسم امّه نرجس ، وأنّ له غيبتين :
الاولى الصغرى ، والثانية الكبرى ،
وصرّح
الصفحه ٤٠٥ :
٨٠٤ ـ (١٩) ـ غيبة الشيخ : أحمد بن علي الرازي ، عن محمد بن علي ، عن
عبد الله بن محمّد بن خاقان
الصفحه ٤٩٧ : الله صلىاللهعليهوآله حيث رأيتموه؟ قال نصر : ولم أكن أعرف اسم أبي ، وذلك أنّي
ولدت بالمدائن