الصفحه ١٩٧ : : يا رسول الله هو الحسن؟ قال : لا ، ولكن ابنه الحجّة ،
قال : يا رسول الله فما اسمه؟ قال : لا يسمّى حتّى
الصفحه ١٩٨ :
قرخاب ، عن جابر
بن عبد الله الأنصاري (في حديث ذكر فيه دخول جندل بن جنادة بن جبير اليهودي على
الصفحه ٢٣٣ : الدنيا إلّا ساعة واحدة لطوّل الله تلك
الساعة حتّى يخرج رجل من ذرّيّتي ، اسمه كاسمي ، وكنيته ككنيتي ، يملأ
الصفحه ٣٠٩ :
محمّدا الباقر عليهالسلام ، فقلت : يا ابن رسول الله ، لم سمّي علي عليهالسلام أمير المؤمنين ، وهو
الصفحه ٥٤١ :
اذهب بها ليلا الى
روضة حضرة المرتضى ـ عليه من الله تعالى الرضا ـ لتستشفع به وتجعله واسطة بينها
الصفحه ١٥ : الله ، وهو الّذي ينادي جبرئيل عند ظهوره باسمه واسم أبيه من السماء
فيسمع من في المشرق والمغرب ، وهو صاحب
الصفحه ٨٩ :
يحكم بحكم الله ،
وذلك بعد زمان مكلح مفضح ، يشتدّ فيه البلاء وينقطع فيه الرجاء ، (وفيها بعد ذكر
الصفحه ١٢٨ : صلّى الله عليه [وآله] وسلّم : أمنّا
المهديّ أم من غيرنا يا رسول الله؟ قال : بل منّا ، [بنا] يختم الله
الصفحه ٣٧٦ : ،
وتفصيل أحواله إن شاء الله.
الباب الثاني عشر : في أبي القاسم محمّد
بن الحسن الخالص بن علي المتوكّل بن
الصفحه ٣٨٨ : الإسلام من النبي محمّد صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم ، وكذا من جدّه علي رضوان الله عليه ومن بقيّة آبائه أهل
الصفحه ٩٧ :
أن تردّ
فأعدد لها قبل
منتابها
سقى الله قائمنا
صاحب
القيامة
الصفحه ٣٧٩ : ـ العالم المشهور أبو محمّد عبد الله بن أحمد بن محمّد بن
الخشّاب ، المتوفّى سنة (٥٦٧ ه) ، روى في كتابه
الصفحه ٣٩٨ : الدنيا حتّى أراني
الخلف بعدي ، أشبه الناس برسول الله خلقا وخلقا ، يحفظه الله تبارك وتعالى في
غيبته ، ثمّ
الصفحه ٥٤٧ : مشايخي علما وعملا : أنّ لهذا الرجل ـ وهو المولى الأردبيلي ـ تلميذا من أهل
تفريش ، اسمه مير علّام [فيض
الصفحه ٥٦٥ :
الفصل الثاني والعشرون
: فيما يدلّ على أنّ اسم أبيه الحسن عليهالسلام وفيه ١٠٨ حديثا ٢٠٢
الفصل