الصفحه ٤٠٨ : الاسم الأعظم والمواريث والسلاح إليه ،
وخرجت أمّ أبي محمّد مع الصاحب عليهمالسلام جميعا إلى مكّة ، وكان
الصفحه ٢١٦ : عليهمالسلام ، فقلت : يا ابن رسول الله ، أخبرني بالّذين فرض الله
تعالى طاعتهم ومودّتهم ، وأوجب على عباده
الصفحه ٢٨٧ : النعماني : (عن أبي عبد الله عليهالسلام في رواية) : وإنّ من أعظم البليّة أن يخرج إليهم صاحبهم
شابّا وهم
الصفحه ١٠٢ :
ألا إنّه خيرة
الله ومختاره ، ألا إنّه وارث كلّ علم والمحيط به ، ألا إنّه المخبر عن ربّه عزوجل
الصفحه ١٨٨ :
بين الناس ، فلا يظلم أحد أحدا ، و [هو] الذي تطوى له الأرض ، ولا يكون له ظلّ ،
وهو الذي ينادي مناد من
الصفحه ٣٥٠ :
٧٥١ ـ (٤) ـ نهج البلاغة : ومن خطبة له عليهالسلام : ألا بأبي وامّي
هم ، من عدّة أسماؤهم في السما
الصفحه ٨١ : سعيد الخدري قال : دخلت
فاطمة على أبيها صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في مرضه وبكت وقالت : يا أبي! أخشى
الصفحه ٢٧٤ : عليهماالسلام يصلّي خلفه ، مقتديا به في صلاته ، وتبعا له ومنصورا به في
حروبه وغزواته ، وهذا أيضا أعظم مقاما ممّا
الصفحه ٧٩ : ـ رضياللهعنه ـ قال : سمعت رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم يقول
: لن تهلك أمّة أنا أوّلها ، ومهديّها وسطها
الصفحه ٢٦٣ : بالله ورسله
وكتبه.
ومنها : انتظار كمال استعداد الناس
لظهوره ، فإنّ ظهوره ليس كظهور غيره من الحجج
الصفحه ٢٧٣ :
__________________
باعانة المكبّرات
ممّا أمره أعجب وأعظم من طول عمر إنسان سليم الأعضاء والقوى
الصفحه ٣٠٧ : ، وتخرج له الأرض من
أفاليذ كبدها ، وتلقي إليه سلما مقاليدها ، فيريكم كيف عدل السيرة ، ويحيي ميّت الكتاب
الصفحه ٥٣١ : لشفاء مرضه بزيارة أئمّة
العراق عليهمالسلام ، وكان له أقارب في بلدة الكاظمين عليهماالسلام من التجّار
الصفحه ٣٠٨ :
الفصل الثامن والثلاثون
في أنّه ينتقم من أعداء الله وأعداء رسوله والأئمّة عليهمالسلام
وفيه ١٣
الصفحه ٢٥٠ : تغلب على مولانا أبي عبد الله الصادق عليهالسلام فرأيناه جالسا على التراب وعليه مسح خيبريّ مطوّق بلا جيب