الصفحه ٦٤ :
في النار؟ قلت :
ومتى ذلك يا رسول الله؟ قال : إذا كثرت الشرط ، وملكت الإماء ، وقعدت الحملان على
الصفحه ٨٤ : .
__________________
للفتاوي) : ج ٢ ص
١٢٣ أخرجه عن الحسن بن سفيان وأبي نعيم.
وأمّا الحسن بن سفيان فهو الحسن بن
سفيان بن عامر
الصفحه ١٠٠ :
وأمّا قولك : إنّا
زعمنا أن لنا ملكا مهديّا ، فالزعم في كتاب الله شكّ ، قال الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٠٩ : ، إنّه الحقّ ، وإذا كان (كذلك) فنحن أولى من يجيبه
، أما إنّ النداء إلى رجل من بني عمّنا ، فقلت : رجل من
الصفحه ١٢٠ : من المؤمنين كما جاء بعض
تفاصيله في الروايات المتواترة ، وأمّا يوم القيامة فهو الساعة الكبرى ويوم يحشر
الصفحه ١٢١ : يهمّنا في هذا الكتاب بيانه وإيضاحه
هو مسألة العقيدة بالمهدي المنتظر عليهالسلام
، وأمّا مسألة الرجعة
الصفحه ١٢٣ : فيها أحد من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم [قال :] وأمّا
الثالثة والخمسون ، فإنّ الله لن يذهب
الصفحه ١٢٩ : نبيّا ،
ثمّ اطّلع إليها ثانية فاختار منها بعلك ، فأوحى إليّ فأنكحته واتّخذته وصيّا ، أما
علمت يا فاطمة
الصفحه ١٣١ :
__________________
(١) ـ الفتن : ج ٥ ص
١٩٧ في اسم المهدي.
أقول : وأمّا زيادة «واسم أبيه اسم أبي»
على ما أخرجه عن زرّ عن ابن
الصفحه ١٣٩ : ، واسم يعلن ، فأمّا الذي يخفى
فأحمد ، وأما الذي يعلن فمحمّد ، إذا هزّ رايته أضاء لها ما بين المشرق
الصفحه ١٥٠ : كان المظنون بالظنّ القويّ أنّ جملة «واسم
أبيه ...» إمّا لم تكن في الحديث ، أو كانت «واسم أبيه كاسم
الصفحه ١٥٨ : ، وقد كان على ذلك ـ أي كتمان فضائلهم وترك الرواية عنهم ـ علماء الدولة
ومحدّثوها. وأمّا ابن حبّان فهو
الصفحه ١٦٦ : آخرون ، فيؤذون ويقال لهم : (مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) ، أما إنّ الصابر في غيبته على
الصفحه ١٧٥ :
واحد ، وهو إن تمّ إنّما يكون إذا كان المتكلّم به بشرا ، وأمّا إذا كان المتكلّم
به الله تعالى فيجوز ذلك
الصفحه ١٨٥ : الله ، ومن
القائم منكم أهل البيت؟ قال : يا أبا بصير ، هو الخامس من ولد ابني موسى ، ذلك ابن
سيّدة الإما