الصفحه ١٦٨ : ، قال : أما علمتم أنّ الخضر عليهالسلام لمّا خرق السفينة وأقام الجدار وقتل الغلام كان ذلك سخطا
لموسى بن
الصفحه ٣١٣ : صلوات الله عليهم ،
فأمّا سنّة من موسى بن عمران فخائف يترقّب ، وأمّا سنّة من عيسى فيقال فيه ما قيل
في
الصفحه ٣٧٥ : ، وأمّا نسبه أبا وامّا ، فأبوه أبو الحسن علي
المتوكل بن محمّد القانع بن علي الرضا ، وقد تقدّم القول في ذلك
الصفحه ٣١١ : عيسى ، وسنّة من
أيّوب ، وسنّة من محمّد صلوات الله عليهم ، فأمّا من آدم ونوح فطول العمر ، وأمّا
من
الصفحه ٣١٤ : سنّة من موسى ، فخائف يترقّب ، وأمّا سنّة من يوسف
فالسجن ، وأمّا سنّة من عيسى فقيل : إنّه مات ولم يمت
الصفحه ٧ : متواترا ، وأمّا في المتواتر منه فليس
ذلك شرطا في اعتباره.
وأمّا استبعاد
وقوع ما ذكر فيها من الامور
الصفحه ٤٠ : الّذين بقوا إلى عصر الصحابة دون كلّ
الموجودين في زمان نزولها وبعده.
أمّا وعد الأمّة المؤمنة بذلك
الصفحه ٧١ :
الحفّاظ في كتبهم ، فأمّا الطبراني فقد ذكره في المعجم الأوسط ، وأمّا أبو نعيم
فرواه في حلية الأوليا
الصفحه ٧٨ : .
وأمّا الوسطيّة التي توهّمها بعض شرّاح
الحديث ؛ وهي : أنّ خروج المهدي يكون قبل نزول عيسى ، فلا يفسّر بها
الصفحه ٩٩ : ابن عبّاس
ومعاوية ، وفيه ممّا ردّ ابن عبّاس على معاوية :
وأمّا قولك : إنّ
الخلافة والنبوّة لم يجتمعا
الصفحه ١١٧ : رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : بأبي ابن خيرة الإماء النوبيّة الطيّبة (١) ، يكون من ولده الطريد
الصفحه ١٥٤ : : حبيبتي فاطمة ، ما الّذي يبكيك؟
قالت : أخشى الضيعة من بعدك ، فقال : يا حبيبتي ، أما علمت أنّ الله عزوجل
الصفحه ١٦٠ : يبكيك يا فاطمة؟ أما علمت أنّ الله تعالى اطّلع إلى
الأرض اطّلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبيّا ، ثمّ اطّلع
الصفحه ١٧٢ : بجنبه ، فأقبل جابر
عليه يقول له : يا ابن رسول الله ، أما علمت أنّ الله تعالى إنّما خلق الجنّة لكم
ولمن
الصفحه ١٩٦ : بعدي في الخلف منّي ، أما
إنّ المقرّ بالأئمّة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المنكر لولدي كمن