الصفحه ٥٠٠ :
أبا الحسن ومولانا
أبا محمد العسكري عليهماالسلام ، وحجب بعد الثمانين وردّت عيناه قبل موته بسبعة
الصفحه ٥٠٣ : مات القاسم ، فوافاه عبد الرحمن بن
محمد يعدو في الأسواق حافيا حاسرا وهو يصيح : وا سيّداه! فاستعظم الناس
الصفحه ٥١٨ : حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ).
قال محمّد بن
إبراهيم بن اسحاق ـ رضياللهعنه ـ فعدت إلى الشيخ أبي القاسم بن روح
الصفحه ٥١٩ : التي توفي فيها أبي علي بن
الحسين بن موسى بن بابويه ، وكان أبو الحسن علي بن محمّد السمري ـ قدسسره
الصفحه ٥٢٠ :
المكتّب ، قال :
كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري ـ قدّس الله
الصفحه ٥٤٢ :
الحقير الخطيب والمدرّس في النجف الأشرف السيّد محمّد سعيد ، انتهى.
٨٨٩ ـ (٩) ـ إثبات الهداة : ومنها
الصفحه ٥٥٤ :
الفاضل المعاصر ميرزا محمّد التنكابني في «قصص العلماء» عن الفاضل اللاهيجي المولى
صفر علي ، عن السيّد السند
الصفحه ٩ : الأرض عدلا ، نبّه على ذلك
العلامة السيّد محمّد بن رسول البرزنجي في آخر الإشاعة ، وأمّا تحديد ظهوره بسنة
الصفحه ١٠ : المهديّ والمهدويّة (ص ١٠٦) : وقد قرأت رسالة للاستاذ أحمد بن
محمّد الصدّيق في الردّ على ابن خلدون سمّاها
الصفحه ١٢ : والمقالات الجامعة من عصر الإمام أبي محمّد الحسن العسكري عليهالسلام إلى العصر الحاضر فقلّما يوجد من علما
الصفحه ٢١ :
٣١٠ ـ (١) ـ كمال الدين : حدّثنا محمّد بن موسى المتوكّل ـ رضي
__________________
(١) ـ كمال
الصفحه ٢٢ :
الله عنه ـ قال :
حدّثنا محمّد بن يحيى العطّار ، قال : حدّثنا أحمد
__________________
كان من
الصفحه ٢٣ :
ابن محمّد بن عيسى
، عن عمر بن عبد العزيز ، عن غير واحد من
__________________
بِالْغَيْبِ) ما
الصفحه ٢٥ : محمّد عبده في شرحه (ج ٣ ص
٢٠٠) : الشماس ـ بالكسر ـ امتناع ظهر الفرس من الركوب ، والضروس ـ بفتح فضمّ
الصفحه ٣٨ : لم
يكن فيه التصريح بالمهدي عليهالسلام
إلّا أنّ المراد منه : أنّ الآية وعد لآل محمّد