الصفحه ٢٩١ : ، قال عبد العظيم : قلت له : يا سيّدي ،
وكيف يعلم أنّ الله قد رضي؟ قال : يلقي في قلبه الرحمة ... الحديث
الصفحه ٣٧٨ : عليهم ، ونعم ما قلت فيهم منظوما :
سلام على المصطفى المجتبى
سلام على السيّد
الصفحه ٣٩٠ : ـ السيّد مؤمن بن حسن الشبلنجي ،
صاحب كتاب «نور الأبصار» ، قال في هذا الكتاب في الباب الثاني ص ١٥٢ : «فصل في
الصفحه ٣٩٥ :
أهلي] كيف أمسيت؟
فقلت : بل أنت سيّدتي وسيّدة أهلي ، قالت : فأنكرت قولي ، وقالت : ما هذا يا عمّة
الصفحه ٣٩٦ : حكيمة : فلمّا أصبحت جئت لأسلّم على أبي محمّد عليهالسلام ، وكشفت الستر لأتفقّد سيّدي عليهالسلام فلم أره
الصفحه ٣٩٩ : ؛ لأنّ ابن أبي الثلج روى في أوّله مواليد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيّدة النساء والأئمّة إلى الرضا
الصفحه ٤٠٦ : ، فقلت : إنّ سيّدي يأمرك بالخروج إليه ، إذ جاءت امّه صقيل (١) فأخذت بيده وأخرجته إلى أبيه الحسن
الصفحه ٤١٨ : قلت : لبّيك يا سيّدي ، فقال : جئت إلى وليّ
الله وحجّته وبابه تسأله هل يدخل الجنّة إلّا من عرف معرفتك
الصفحه ٤٢٨ : تعالى أن يصلّي على المصطفى جدّك وعلى
المرتضى أبيك وعلى سيّدة النساء امّك وعلى سيّدي شباب أهل الجنّة عمّك
الصفحه ٤٤٣ :
أتعرفني؟ قلت :
نعم ، فقال : من أنا؟ فقلت : أنت سيّدي وابن سيّدي ، فقال : ليس عن هذا سألتك ،
قال
الصفحه ٤٥١ : ، فلم يسألني عن شيء ، ثمّ خرج
عقيد ، فقال : يا سيّدي! قد كفّن أخوك فقم وصلّ عليه ، فدخل جعفر بن عليّ
الصفحه ٤٦٢ :
كما ملكوكم وهم
يومئذ أذلاء ، فقلت : سيدي لقد بعد الوطن وطال المطلب ، فقال : يا ابن المازيار
أبي
الصفحه ٤٧٢ : أَمْرُنا لَيْلاً أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها
حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ) ، فقلت : سيدي يا ابن
الصفحه ٤٧٧ : هلاكي ، فلجأت الى
سيدي عليهالسلام ، وأشكو إليه عظيم ما أراد بي ، فقال : هلّا دعوت الله
ربّك عزوجل وربّ
الصفحه ٤٩٢ : سيّدي
أعلم بهذا منّي؟ فما زلت أقرأ ذكر صرّة صرّة وذكر صاحبها حتّى أتيت عليها عند
آخرها ، ثمّ ذكر قد حمل