الصفحه ٤٩١ : ء ، قاعد على لبد في بيت صغير ، ليس له غلمان ولا له من المروة
والفرش [الفرس] ما وجدته لغيره ، قال : فسلّمت
الصفحه ١٧٤ : رحمة الله تعالى
عليه ، كما نرى منه مثل ذلك في موارد اخرى من كتابه ، فكلامه تفسير للآية الكريمة.
قال
الصفحه ٣٨٦ : «ينابيع
المودّة» ص ٤٧٠ : «إنّ الشيخ عبد الوهاب الشعراني ـ قدسسره ـ قال في كتابه «الأنوار
القدسيّة» : إنّ
الصفحه ٤٥ : أبيه ، ووهيب ،
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في معنى قوله عزوجل : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ
الصفحه ١٠٧ : ـ (٩٣) ـ نهج البلاغة : حتى يطلع الله لكم من يجمعكم ويضمّ نشركم
، فلا تطمعوا في غير مقبل ، ولا تيأسوا من
الصفحه ٥٠٦ : علي عليهمالسلام
، وكان أسديّا ، ويقال له : العسكري ، والسمّان ؛ لأنّه كان يتّجر في السمن تغطية
على
الصفحه ٤٢٨ : عليه.
قال سعد : فحمدنا
الله تعالى على ذلك ، وجعلنا نختلف بعد ذلك اليوم إلى منزل مولانا أيّاما ، فلا
الصفحه ١٨٩ :
، المطاع في ظهوره ، لو لم يبق من الدنيا إلّا يوم واحد لطوّل الله عزوجل ذلك اليوم حتّى يخرج فيملأ الأرض عدلا
الصفحه ٣٤١ :
الفصل السابع والأربعون
في أنّ الله تعالى يظهر على يده معجزات الأنبياء
لإتمام الحجّة على الأعدا
الصفحه ٤٨١ :
الراوي للصلوات
الكبيرة (١٩٣) العجوز الخادمة للإمام العسكري عليهالسلام التي كان منزلها في مكة
الصفحه ٥٥٢ : ـ :
إنّهم يريدون الكشف عمّا عرض لكم في حال الصلاة ، فقال : إنّ الحجّة عجّل الله
تعالى فرجه ، دخل الروضة
الصفحه ٤٣١ : ـ رضياللهعنه ـ قالوا : عرض علينا أبو محمّد الحسن بن علي عليهماالسلام ونحن في منزله وكنّا أربعين رجلا ، فقال
الصفحه ٤١١ :
والحرام. فبينما
أنا ذات ليلة في منزلي بسرّمن رأى وقد مضى هويّ من الليل إذ قرع الباب قارع ،
فعدوت
الصفحه ٤٦٠ : ؟ فقلت : أنا علي بن إبراهيم ، فقال : حيّاك الله أبا الحسن! ما فعلت
بالعلامة التي بينك وبين أبي محمد الحسن
الصفحه ٥٠٥ :
فعزلت ورجعت الى
بغداد ، فابتدأت بدار السلطان وسلّمت عليه ، وأتيت الى منزلي ، وجاءني فيمن جاءني