الصفحه ١١٠ : الله فإنّه لا سبيل لأحد عليك ، ثمّ دفعه إليّ ففككت خاتما فوجدت فيه : حدّث
الناس وأفتهم ، وانشر علوم أهل
الصفحه ٥٢٠ :
المكتّب ، قال :
كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري ـ قدّس الله
الصفحه ٢٠٢ : ، البحار : ج ٥١ ص ١١٠ ح ٤.
اعلم أنّه يظهر من هذا الباب وغيره من
أبواب الكتاب أنّه لا اعتناء بما ورد في
الصفحه ٥٤٤ : الباري تعالى في أن يأذن لسيّدي ومولاي صاحب الزمان الحجّة بن الحسن صلوات
الله عليه وعلى آبائه المعصومين
الصفحه ٦٨ : كلّها صحيحة على ما أصّلته في هذا الكتاب ، انتهى.
وفي المسند :
حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ، حدّثنا
الصفحه ٣٤٢ : الله من
كلّ فتنة مظلمة ، كأنّي بصاحبكم قد علا فوق نجفكم بظهر كوفان في ثلاثمائة وبضعة
عشر رجلا ، جبرئيل
الصفحه ٣٦٣ : ـ (٦) ـ بحار الأنوار : عن السيّد علي بن عبد الحميد بإسناده إلى
كتاب الفضل بن شاذان ، قال : روي أنّه يكون في
الصفحه ٥٣٦ : كان عندي؟ فقلنا : خرج من
حيث أتى ، فقال : اطلبوه ، فذهبنا في أثره فوجدنا الأبواب مغلقة ولم نجد له أثرا
الصفحه ٢١٤ :
الفصل الرابع والعشرون
في أنّه إذا توالت ثلاثة أسماء ، محمّد وعليّ والحسن
كان الرابع هو القائم
الصفحه ٣٣٩ : بعد نبيّنا حدث ، فسألنا نبيّ الله صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم ، فقال : إنّ في أمّتي المهديّ ، يخرج
الصفحه ٣٥٤ : منصور بن المعتمر ، عن ربعي بن خراش ، قال :
سمعت حذيفة بن اليمان ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٥٣٨ : مشهور عند أكثر أهل المشهد الشريف الغروي ـ سلّم الله تعالى على
مشرّفه ـ ما صورته : إنّ الدار التي هي الآن
الصفحه ٢٠٤ : قريب جدا ، وقد ذكر بعض المؤرّخين (كصاحب الفخري في الآداب
السلطانية والدول الاسلاميّة) أنّ عبد الله
الصفحه ٢٢ : كِتابٍ مُبِينٍ) ، ويقال للشيء : غيب
وغائب باعتباره بالناس لا بالله تعالى ، فإنّه لا يغيب عنه شيء كما لا
الصفحه ٢٦٩ : . ثمّ قال : ولم تخل الأرض منذ خلق الله آدم من حجّة لله
فيها ظاهر مشهور أو غائب مستور. ولا تخلو إلى أن