الصفحه ٢١١ :
المستدرك في كتاب الإيمان : ج ١ ص ٣٧ بسنده عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٨ : ، فإنّ الله تبارك وتعالى أعطاهم من
العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في
الصفحه ٥١٣ :
رضي الله تعالى
عنهما ، وفي فصل من الكتاب : إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، تسليما لأمره ، ورضا
الصفحه ٨٤ : أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم : لو لم يبق من
الدنيا إلّا ليلة يملك فيها
الصفحه ٧٠ : الله عليه [وآله] وسلّم اغرورقت عيناه
وتغيّر لونه ، قال : فقلت : ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه ، فقال
الصفحه ١٠٥ : منهم
، قال : فإنّهم أسعد الناس بالمهديّ.
٤٤٠ ـ (٨٨) ـ السنن الواردة في الفتن : حدّثنا عبد الله بن
الصفحه ٤٥٨ : أن ندخل عليه في أيّ وقت كان ، فوافيناه في بعض الليل فادخلنا
عليه ، فسألنا عن الخبر فحكينا له ما رأينا
الصفحه ٢٩٩ : بعد موتها
وفيه ٥١ حديثا
٦٦٨ ـ (١) ـ كتاب فضل بن شاذان : حدّثنا فضالة بن أيّوب ـ رضي الله
تعالى عنه
الصفحه ١٢١ : ما وقع مثله في إحياء الموتى بإعجاز الأنبياء ، وبعد ما أخبر الله
تعالى بمثله في قوله تعالى : (أَوْ
الصفحه ٤٠٨ : وإلّا قال بالحقّ ، فقال : أما علمتم أنّ الأرض
لا تخلو من حجّة الله؟ ثمّ أمر أبو محمّد بالحجّ والدته في
الصفحه ٥٦ : بعد نبيّنا حدث ، فسألنا نبيّ
الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ، قال : فقال : «إنّ في أمّتي المهديّ
الصفحه ١٩٨ : ، طوبى للصابرين في غيبته ،
طوبى للمقيمين على محبّتهم ، اولئك الّذين وصفهم الله في كتابه وقال : (هُدىً
الصفحه ٣٤٩ : جاء نصر
الله والفتح ، وهو قوله عزوجل في كتابه : (حَتَّى إِذَا
اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا
الصفحه ٣٥٩ : ) ، وقوله عزّ من قائل
في استجابته لأيّوب : (فَاسْتَجَبْنا
لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ
الصفحه ٥٠٣ : مدّة يسيرة
ورد كتاب تعزية على الحسن من مولانا صلوات الله عليه ، ودعا له في آخره : ألهمه
الله طاعته