الصفحه ٣٠ : الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي في كتاب «البعث
والنشور» أخبارا كثيرة في هذا المعنى حدّثنا بجميعها
الصفحه ٣٢٣ :
نبيّ بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنتم زعمتم أنّ القائم إذا قام لم يقبل الجزية من أهل الكتاب
الصفحه ٤٧٦ : ء علّمه سيّدنا
المؤمّل صلوات الله عليه رجلا من شيعته وأهله في المنام ، وكان مظلوما ففرّج الله
عنه ، وقتل
الصفحه ٣٣٣ : السبط سيّد شباب أهل الجنّة عليهالسلام
، وقد وقع السهو والاشتباه في ذلك في عدّة مواضع من كتاب عقد الدرر
الصفحه ٤٥٢ : أبو العبّاس أحمد بن الحسين بن
__________________
(١١) ـ الكافي : ج ١
كتاب الحجّة ب في تسمية من رآه
الصفحه ٤٥٦ : حجر في الصواعق : «ولقد
أحسن القائل : ما آن للسرداب أن يلد الّذي ... الخ».
أقول : قال الله تعالى
الصفحه ١٠٩ : عليهم فيحييهم الله عزوجل له ، ثمّ يرجعون إلى رقدتهم فلا يقومون إلى يوم القيامة.
٤٤٨ ـ (٩٦) ـ عقد الدرر
الصفحه ١٤٢ : ، ينابيع المودّة : ص ٤٢٤ ب ٩٤ عن المناقب.
وروى في كتاب كشف اليقين : ص ١٩١ و ١٩٢
عن الحافظ المسمّى بنادرة
الصفحه ٥٦٢ : ـ يحصل له العلم القطعي الضروري بوجوده عليهالسلام ، ونسأل الله أن يوفّقنا لإفراد كتاب كبير في ذلك ، إنّه
الصفحه ٤٩٦ : ، ذكره النجاشي في كتابه بما ذكرناه» قال : «وعليه تعلّمت المواريث ،
وله كتاب الحجّ» ، وعلى هذا فالأقرب
الصفحه ٢٠٨ : ،
البحار : ج ٥١ ص ٣٦٣ ـ ٣٦٤ ب ١٦ ح ١١ ، إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٠٦ ب ٣٢ ح ٣١٣ عن
كتاب الغيبة وفيه أيضا
الصفحه ١٤٣ : الله ، علمه مطويّ عن عباده ، فإيّاك والشكّ فيه ، فإنّ الشكّ في أمر
الله كفر.
٥١٢ ـ (٣) ـ دلائل
الصفحه ٢٠٥ : اسمي واسم أبي» لما مرّ في
أخبار عديدة في كتاب «الغيبة» من أنّ للمهديّ ثلاثة أسماء ، منها : عبد الله وهو
الصفحه ٨٣ :
من الدنيا إلّا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا اسمه اسمي ، وخلقه خلقي ، يكنّى أبا
عبد الله ، يبايع له
الصفحه ٢٦٢ : وقتنا هذا باجماع أهل النقل ،
واتّفاق أصحاب السير والأخبار ، سائحا في الأرض لا يعرف له أحد مستقرّا ، ولا