الصفحه ٣٠٦ : ، قاله ابن أبي الحديد ، انتهى.
وأمّا ابن أبي الحديد فقال في شرحه :
هذا إشارة إلى إمام يخلقه الله تعالى
الصفحه ٣٠٨ : حديثا
٦٨٣ ـ (١) ـ دلائل الإمامة : أخبرني علي بن هبة الله ، قال : حدّثنا
أبو جعفر محمّد بن علي بن
الصفحه ٣١٣ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فيهتدي بهداه ، ويسير بسيرته.
٦٩٠ ـ (٥) ـ الإمامة والتبصرة : عبد الله بن
الصفحه ٣٤٩ : .
٧٥٠ ـ (٣) ـ دلائل الإمامة : قال أبو علي النهاوندي : حدّثنا
القاشاني ، قال : حدّثنا محمّد بن سليمان
الصفحه ٣٥٥ : امامة الباهلي ، قال : خطبنا رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ،
فكان أكثر خطبته حديثا حدّثناه عن
الصفحه ٣٥٦ : : والّذي نفسي بيده إنّ مهديّ هذه الإمامة [الامّة ـ ظ]
الّذي يصلّي خلفه عيسى عليهالسلام منّا ؛ ثمّ ضرب بيده
الصفحه ٣٥٧ :
الصبح ، فيتأخّر الإمام ، فيقدّمه عيسى ويصلّي خلفه على شريعة محمّد عليه الصلاة
والسلام.
وقال علي بن
الصفحه ٣٦٩ : العقائد والتوحيد والإمامة
والفرائض وغيرها. وعدّه الشيخ في رجاله تارة في أصحاب الهادي ، واخرى في أصحاب
الصفحه ٣٧٠ : للهجرة (٨٦٩ م).
قال المفيد في الإرشاد : «كان الإمام
بعد أبي محمّد عليهالسلام
ابنه المسمّى باسم رسول
الصفحه ٣٧٢ : :) ومادر آن عالى
گهر أمّ ولد بود ، مسمّاة بصيقل يا سوسن ، وقيل : نرجس ، وقيل : حكيمة ، وآن امام
ذوي العزّ
الصفحه ٣٨١ : الإمام حسن العسكري ، ومولده عليهالسلام
ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ، وهو باق الى أن يجتمع
الصفحه ٤٠٧ : عليهالسلام
مع أمّ الإمام أبي محمّد عليهالسلام
إلى مكّة ، فلفظه هكذا : «ثمّ سلّم الاسم الأعظم والمواريث
الصفحه ٤٠٨ : علي عليهالسلام : يا ابن رسول الله! جعلني الله فداك ، احبّ أن أعلم من
الإمام وحجّة الله على عباده من
الصفحه ٤٤٦ : بطوله» : ص ٢٥٩ ـ ٢٦٣ ح ٢٢٧ ؛ دلائل الإمامة : «أخبرني
أبو الحسين محمّد بن هارون ، عن أبيه ، قال : حدّثنا
الصفحه ٤٥٦ : العلماء ،
أيّها القرّاء ، يا أهل الإنصاف ، هذه كتب علماء الإماميّة من عصر الغيبة ، بل
قبلها إلى زماننا