الصفحه ٣١٨ :
الإمام من أهل بيتي ، وله ما أكل منها ، فإن تركها أو أخربها وأخذها رجل من
المسلمين من بعده فعمّرها وأحياها
الصفحه ٣٧١ : : نرجس» ، وفي روضة الصفا نقل عن ترجمة المستقصى بالفارسيّة ما هذا
حاصله : «كانت ولادة الإمام المهدي
الصفحه ٣٧٤ : داره بسرّمن رأى في البيت الّذي دفن
فيه أبوه ، وخلّف ابنه وهو الإمام المنتظر صلوات الله عليه ، ونختم
الصفحه ٣٨٣ : ، به ختمت الخلافة
والإمامة ، وهو الإمام من لدن مات أبوه إلى يوم القيامة ، وعيسى عليهالسلام يصلّي خلفه
الصفحه ٣٨٦ : در حقّ امام مهدى يك كتاب تصنيف كرده است ، وديگر چيزها بسيار همراه او
نموده است ، كه ديگر هيچ آفريده
الصفحه ٣٨٩ : الأئمّة الاثني عشر ، وذكر بعض
فضائلهم وأحوالهم ، وذكر ولادة الإمام الثاني عشر ، وأنّه ولد في الخامس عشر من
الصفحه ٤٥١ :
أنا بجعفر بن عليّ أخيه بباب الدار والشيعة من حوله يعزّونه ويهنّونه ، فقلت في
نفسي : إن يكن هذا الإمام
الصفحه ٤٨٥ : أدرك العصرين عصر الإمام أبي محمد عليهالسلام
، وعصر إمامة ولده المهدي عليهالسلام
في غيبته القصرى
الصفحه ٤٨٩ : ـ رضياللهعنه ـ وأرغب في كتب العلم وحفظه ـ : ليس بعجب أن تكون لك هذه
الرغبة في العلم وأنت ولدت بدعاء الإمام
الصفحه ٤٩٦ : ابني كتبت أسأل الدعاء ، فأجبت : يبقى والحمد لله.
٨٥٧ ـ (١٤) ـ الخرائج : ومنها (أي من معجزات الإمام
الصفحه ٥٤٣ :
كتابة من أخي وكان في البلاد يخبرني أنّ الرجل المذكور مات.
٨٩٠ ـ (١٠) ـ الإمامة والمهدويّة ـ حكاية شفا
الصفحه ٥٤٦ : ، وعلى أثر قول الإمام لها : لا تبكي ، ارتفع غمّها وحزنها من قلبها ، علما
بأنّها كانت مبتلاة بمرض الرماتزم
الصفحه ٥٥٥ : إلى أهله وتصفّح عن نسخة
تهذيبه ، فوجد الحديث كما أخبره الإمام عليهالسلام في حاشية تلك النسخة ، فكتب
الصفحه ٥٥٨ :
الزمان.
٨٩٩ ـ (٩) ـ الإمامة والمهدويّة : بسم الله الرحمن الرحيم ، إنّ
سماحة الشيخ محمد الكوفي كان
الصفحه ٦٧ : الإمامة : ص ٢٥٨ ، ينابيع المودّة : ب ٩٤ ص ٤٨٨ ، وعنه البيان
: في ب الألف واللام بإسناده عن ابن عبّاس ، نور