الصفحه ١١٨ : انتسبه الى جدّته أم أبي جعفر
الثاني عليهالسلام ... الخ» وإنّما ذهب إلى ذلك اعتمادا على نسخة الكافي
الصفحه ٢٠٥ : مجتمعة للحجّة الخلف الصالح محمّد عليهالسلام. فهذا
بيان شاف وكاف في إزالة ذلك الإشكال فافهمه ، انتهى
الصفحه ٢٢٧ :
الحسين بن أبي
الخطّاب ، وأحمد بن محمّد بن عيسى ، وأحمد بن
__________________
الكافي ، ولا يصحّ
الصفحه ٢٤٤ : الشرائع : ص ٢٤٤ ب ١٧٩ ح ٣ ، دلائل الإمامة : ص ٢٩٠ ب ما
ورد من الأخبار في وجوب الغيبة ، الكافي : ج ١ ص ٣٣٦
الصفحه ٢٤٩ : ، أو على بناء المجرّد المعلوم ، من محص الظّبي كمنع إذا عدا ، ومحص
منّي أي هرب. وفي بعض نسخ الكافي على
الصفحه ٢٦٦ : عليهماالسلام.
(٤) ـ غيبة الشيخ : ص
٣٣٢ ح ٢٧٤ ؛ الكافي : ج ١ ص ٣٣٨ ب ١٣٨ ح ٩ نحوه عن ابن بكير عن زرارة ؛ غيبة
الصفحه ٢٨٢ : صابرين على
مراقبتها وتقديم الغذاء الكافي لها ، فشيخوخة الأحياء ليست سببا بل هي نتيجة.
ولكن لما ذا يموت
الصفحه ٢٩١ : .
أقول : بهذا المعنى وردت روايات أخر ،
فراجع إن شئت الكافي : ج ١ ص ٣٤٢ ب ١٣٨ ح ٢٦ ؛ وغيبة النعماني
الصفحه ٣٤٨ : ، كوفي
يكنّى أبا محمّد ، روى عنهما (جامع الرواة).
وفي طبقات رجال الكافي لاستاذنا الأكبر
السيّد
الصفحه ٣٧٠ : الاولى ،
وفي آخرها يقوم بالسيف ... الخ».
وقال الكليني في الكافي : «ولد عليهالسلام
للنصف من شعبان سنة
الصفحه ٣٧٣ : ، العارف ، صاحب شرح الكافية ، فقد
جعل في كتابه «شواهد النبوّة» على ما حكى عنه في كشف الأستار الحجّة بن
الصفحه ٤٢٥ : »
«فالكاف» اسم كربلاء ، و «الهاء» هلاك العترة ، و «الياء» يزيد ، وهو ظالم الحسين عليهالسلام ، و «العين
الصفحه ٥٣٠ : التطويل لذكرت منها جملة
، ولكن هذا القدر الذي قرب عهده من زماني كاف.
٨٨٣ ـ (٣) ـ جنّة المأوى : الحكاية