الصفحه ٣٧ :
فاكسرني واقتله.
ينابيع المودّة : ص ٤٢٣ ب ٧١ نحوه عن
أبي بصير وسماعة ، وأخرجه محمّد بن العبّاس في كتابه
الصفحه ٥٤٣ : الشيخ الحرّ في إثبات الهداة : ج ٧ ، وهكذا ذكر
المحدّث النورى في دار السلام وجنّة المأوى والنجم الثاقب
الصفحه ٣٩٦ :
فذهبت به فسلّم
عليها ورددته فوضعته في المجلس ، ثمّ قال : يا عمّة! إذا كان يوم السابع فأتينا ؛
قالت
الصفحه ٤٤٤ :
غاب عنه ، فطلبه
جعفر بعد ذلك في الناس فلم يره ، فلمّا ماتت الجدّة أمّ الحسن أمرت أن تدفن في
الدار
الصفحه ٢٦٤ : زمان
غيبته الصغرى ، أو على نحو العموم كما فعل في الغيبة الكبرى ، فنصب الفقهاء
والعلماء العدول العالمين
الصفحه ٤٠٩ : متوجّها إلى مقابر
__________________
(١) قال الشيخ المفيد
ـ رضوان الله عليه ـ في الفصول العشرة في
الصفحه ٢٠٨ : ،
البحار : ج ٥١ ص ٣٦٣ ـ ٣٦٤ ب ١٦ ح ١١ ، إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٠٦ ب ٣٢ ح ٣١٣ عن
كتاب الغيبة وفيه أيضا
الصفحه ٢٤٤ : لله في آل محمّد
حاجة.
٦١٠ ـ (٣) ـ كمال الدين : حدّثنا محمّد بن أحمد الشيباني ـ رضياللهعنه ـ قال
الصفحه ٤٤٢ : : ص ٤٦٣ ب ٨٣ نحوه ؛ البحار : ج ٥٢
ص ٣٠ ب ١٨ ح ٢٥ ؛ كشف الغمّة : ج ٢ ص ٤٩٩ ؛ إثبات الهداة : ج ٣ ص ٥٠٨ ب ٣٢
الصفحه ١٨٢ :
الأثر : ب ٣٥ ح ١ ص ٢٦٨ ـ ٢٦٩ ، البحار : ج ٥١ ص ١٥٠ ب ٧ ح ١ ، إثبات الهداة : ج ٣
ص ٤٧٦ ب ٣٢ ح ١٦٤ وفيه
الصفحه ٤٤٥ : وعليه ما تشتهي نفسي بالنهار ، فآكل ذلك فهو كفاية لي ، وكسوة
الشتاء في وقت الشتاء ، وكسوة الصيف في وقت
الصفحه ٤٥٥ : ح ٥ ؛ ينابيع المودّة : ص ٤٥٨ ب ٨١ (في خوارق المهديّ
وكراماته الّتي ظهرت للناس) نحوه ؛ فرج المهموم : ص ٢٤٨
الصفحه ٤٧٢ : : ج ١ ص ٤٦٦ ـ ٤٦٧ ب ١٣ ح ١٣ نحوه ؛ البحار
: ج ٥٢ ص ٥ ب ١٨ ح ٣ ؛ إثبات الهداة : ج ٣ ص ٦٨٤ ب ٣٣ ح ٩٣ ؛ الثاقب
الصفحه ٤٨٦ :
درهم ، وكان الرجل
في يده ضيعة لولد عمّه ، فيها شركة قد حبسها عليهم ، فنظر فإذا الّذي لولد عمّه من
الصفحه ٢٧ : ولدها. ثمّ قرأ (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ ...) الآية. وروى نحوه