الصفحه ٤٨ : اثنا عشر ، ثم أخفى صوته فسمعته يقول :
كلّهم من قريش.
٦٥ ـ (٦٥) ـ المناقب : ومما رواه أبو الفرج محمد
الصفحه ٥٥ : ولذلك الأمر ولاة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال ابن عباس : من هم؟ قال : أنا وأحد عشر من
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إما من النّساخ العثمانيين أو بعض رواته ، وكلام ابن عياش
من اعلام القرن الرابع مشعر بأنها من ربيعة
الصفحه ٦٢ : أمّتي (أهل بيتي خ ل) كمثل
حديقة أطعم منها فوج عاما ثم اطعم منها فوج عاما لعلّ آخرها فوجا يكون أعرضها
الصفحه ٦٩ : أيّها الناس هذا أنتم تفعلون بأهل
بيتي في حياتي ما أرى ، فكيف بعد وفاتي؟! والله لا تقربون من أهل بيتي
الصفحه ٧٦ : ثمّ كشف حجابا من الحجب فإذا خلفه محمد واثنا عشر وصيّا
له عليهمالسلام فأخذ بيد فلان القائم من بينهم
الصفحه ٨٤ : ـ ويشيران إليّ (يعني الى
زين العابدين عليهالسلام) ـ ما ذا يكون من حاله؟ فيقول مستعبرا : لم يكن الله ليقطع
الصفحه ٨٧ :
أبو ذر الغفاري
فقال : يا رسول الله كم الائمّة بعدك؟ قال : عدد نقباء بني إسرائيل [فقال : كلّهم
من
الصفحه ٩٠ : أعرض (حوضا عرض خ ل) ما بين بصرى وصنعاء ، فيه عدد النجوم قدحانا (قد
حان خ ل) من فضة ، وأنا سائلكم حين
الصفحه ٩١ : إسرائيل تسعة من صلب الحسين ، ومنّا مهديّ هذه الأمّة ، ألا إنّهم مع
الحق والحق معهم فانظروا (فانظروني
الصفحه ٩٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما من أهل بيت فيهم من اسمه اسم نبي إلّا بعث الله إليهم
ملكا يسدّدهم
الصفحه ٩٤ : ثلاث وسبعين فرقة ، منها فرقة ناجية
والباقون هالكة (الهالكون خ ل هالكون خ ل) والناجية (والناجون
الصفحه ١٢٢ : بن المسيّب ، عن سعد بن مالك أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يا علي أنت منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ١٢٦ : الائمّة التسعة (تسعة خ ل) من صلب الحسين ، ومنّا مهديّ هذه
الامة ، يا علي شيعتك المنتجبون ، ولو لا أنت
الصفحه ١٤١ :
ابن سفروة الحنفي
، فيه : إنّ الائمّة اثنا عشر علي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين عليهمالسلام