الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يعرض عليه الإسلام ، فقال : لا أؤمن بك يا محمد أو (حتى خ
ل) يؤمن بك هذا (الضب خ ل) ورمى الضب من
الصفحه ١٦٧ :
عن جابر بن عبد
الله الانصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله اختار
من
الصفحه ١٨٦ :
وأوصيائي وأولادي
وعترتي ، من أطاعهم فقد أطاعني ، ومن عصاهم فقد عصاني ، ومن أنكرهم أو أنكر واحدا
الصفحه ١٩٦ : علي ورأيت نور الحجّة يتلألأ من
بينهم كأنّه كوكب دري ، فقلت : يا ربّ من هذا؟ ومن هؤلاء؟ فنوديت : يا
الصفحه ١٩٩ : مِنْ رَبِّهِ) (١)
__________________
مسلم وعبد الرحمن
بن يزيد بن جابر عن سلام ... وفيه : من شبح نور
الصفحه ٢٢٣ : العالمين جلّ جلاله ، فقال : فهل لموسى من دعوة
يدعو بها سوى دعاء آبائه؟ قال : نعم ، يقول في دعائه : «يا خالق
الصفحه ٢٢٩ :
إلّا أنا ، فمن رجا غير فضلي أو خاف غير عدلي وعذابي عذّبته عذابا لا اعذبه أحدا
من العالمين ، فإيّاي
الصفحه ٢٦٦ :
إن قلت : فما وجه
إطلاقهم الخليفة على كل من تولّى الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى
الصفحه ٢٧٦ :
أخرج عن ابن عمر أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من مات وليس عليه إمام فان موته موتة جاهلية
الصفحه ٢٨٦ : أشدّ على هذه الأمّة من فرعون لقومه» (١) فالصواب تسمية هؤلاء بالفراعنة لا الخلفاء وتشبيههم
بالملاحدة
الصفحه ٢٩٧ : مصر وفي الفسطاط في زمانه جماعات من الفقراء والمساكين والعمّال صابرين على
شدة الجوع لا مسكن لهم يقيهم
الصفحه ٢٩٨ : يرى نفسه من فقهاء الدين والدولة.
ولا يخفى عليك
أنّه على المقرر في فقه أهل البيت عليهمالسلام لا يقع
الصفحه ٣٠١ :
فهما من الفئة
الباغية وقد ظهرت فيهما أظهر آيات النفاق ، ولكن المترجّح بالظن أن هذه الزيادة
ليست من
الصفحه ٣٠٣ :
بعض المطالب المهمّة من المجلّد الأوّل من منتخب الأثر
كلام بعض الأكابر
، ص ١٩
نكتة راجعة إلى
الصفحه ٥ :
المهديّين.
لا ريب في أنّ ما
عند المسلمين ـ بعد الكتاب المبين الذي هو الحبل المتين لا يأتيه الباطل من بين