الصفحه ١٧٨ :
اطلعت الى الأرض اطّلاعا فاخترتك منها فجعلتك نبيّا ثم اطلعت ثانيا فاخترت منها
عليّا فجعلته وصيّك ووارث
الصفحه ١٨٣ : منهم الحسن والحسين وعليّا عليّا عليّا ومحمدا
ومحمدا وجعفرا وموسى والحسن والحجّة ، قلت : الهي وسيدي من
الصفحه ١٨٤ :
بعدى علي بن أبي
طالب عليهالسلام قائد البررة وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله
، قلت
الصفحه ١٨٨ : ء أوحى إليّ ربي جلّ جلاله فقال :
يا محمد إنّي اطلعت الى الأرض اطلاعة فاخترتك منها وجعلتك نبيّا وشققت لك
الصفحه ٢١٤ :
أنّه قديم مثبت
موجود (بوجود خ ل) غير فقيد (مقيّد خ ل) موصوف من غير شبيه ولا مبطل (مثيل خ ل)
ليس
الصفحه ٢٣١ :
ورسوله أعلم ، قال
: يا سلمان خلقني الله من صفوة نوره ودعاني فأطعته ، وخلق من نوري عليّا فدعاه إلى
الصفحه ٢٣٢ : : حدثنا أبو المفضّل محمّد بن أحمد بن عبد الله بن
أحمد الهاشمي المنصوري بسر من رأي من لفظه ، قال : حدثنا
الصفحه ٢٣٨ : ء أوحى إليّ ربّي جلّ جلاله فقال
: يا محمد إنّي اطّلعت إلى الأرض اطّلاعا [اطّلاعة] فاخترتك منها فجعلتك
الصفحه ٢٥٠ :
إليه ، فإذا مضى
فالمنتظر صاحب الغيبة.
قال عليم لابن
عباس : من أين لك هذا؟ قال : إنّ رسول الله
الصفحه ٢٦٨ :
فيجب عليهم نصبه
والقيام بتعيينه ، وأنّ الأمّة أجمعت ـ وما أجمعوا ـ من غير كره وخوف على نصب أبي
بكر
الصفحه ٢٧٠ :
الهدى ويستجلى
العمى إنّ الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح
الصفحه ٢٧٧ :
اشتهرت من طرق
كثيرة. فبشرح الزمان وتعريف الكون والمكان علم انّ مراد رسول الله صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٢٨٧ : : أنّه لو
بنينا على ذلك ، يلزم خروج أمير المؤمنين والحسن عليهماالسلام ، من الخلفاء لعدم اجتماع أهل الشام
الصفحه ٣٠٠ :
نفسه جارية من
جواري المهدي فراودها عن نفسها ، فقالت : لا أصلح لك إنّ أباك قد طاف بي ، فشغف
بها
الصفحه ٢٥ : [وآله] وسلّم قال : لا يزال هذا الأمر عزيزا منيعا ينصرون على من ناواهم عليه
الى اثنى عشر خليفة ، ثم قال