الصفحه ٩٤ : ثلاث وسبعين فرقة ، منها فرقة ناجية
والباقون هالكة (الهالكون خ ل هالكون خ ل) والناجية (والناجون
الصفحه ١٢٢ : بن المسيّب ، عن سعد بن مالك أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : يا علي أنت منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ١٢٦ : الائمّة التسعة (تسعة خ ل) من صلب الحسين ، ومنّا مهديّ هذه
الامة ، يا علي شيعتك المنتجبون ، ولو لا أنت
الصفحه ١٤١ :
ابن سفروة الحنفي
، فيه : إنّ الائمّة اثنا عشر علي والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين عليهمالسلام
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يعرض عليه الإسلام ، فقال : لا أؤمن بك يا محمد أو (حتى خ
ل) يؤمن بك هذا (الضب خ ل) ورمى الضب من
الصفحه ١٦٠ :
خلق الله عزوجل وأنا خير من جبرئيل وميكائيل وإسرافيل وحملة العرش وجميع
ملائكة الله المقربين وأنبيا
الصفحه ١٦٧ :
عن جابر بن عبد
الله الانصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله اختار
من
الصفحه ١٨١ :
ويخرج من صلب
الحسن قائمنا أهل البيت يملأها قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، له هيبة موسى
وحكم داود
الصفحه ١٨٦ :
وأوصيائي وأولادي
وعترتي ، من أطاعهم فقد أطاعني ، ومن عصاهم فقد عصاني ، ومن أنكرهم أو أنكر واحدا
الصفحه ١٩٦ : علي ورأيت نور الحجّة يتلألأ من
بينهم كأنّه كوكب دري ، فقلت : يا ربّ من هذا؟ ومن هؤلاء؟ فنوديت : يا
الصفحه ١٩٩ : مِنْ رَبِّهِ) (١)
__________________
مسلم وعبد الرحمن
بن يزيد بن جابر عن سلام ... وفيه : من شبح نور
الصفحه ٢٢٣ : العالمين جلّ جلاله ، فقال : فهل لموسى من دعوة
يدعو بها سوى دعاء آبائه؟ قال : نعم ، يقول في دعائه : «يا خالق
الصفحه ٢٢٩ :
إلّا أنا ، فمن رجا غير فضلي أو خاف غير عدلي وعذابي عذّبته عذابا لا اعذبه أحدا
من العالمين ، فإيّاي
الصفحه ٢٧٦ :
أخرج عن ابن عمر أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من مات وليس عليه إمام فان موته موتة جاهلية
الصفحه ٢٨٦ : أشدّ على هذه الأمّة من فرعون لقومه» (١) فالصواب تسمية هؤلاء بالفراعنة لا الخلفاء وتشبيههم
بالملاحدة