الصفحه ٨٧ :
أَهلُ
الجَلالِ أُوْلُوْ الْكَمالِ وَخِيْرَةُ الْـ
ـمُتَعَالِ
مِنْ أَرضٍ
الصفحه ٢٥١ : المألوفة حالياً ليسهل تناوله لطلّاب العلم ، وأُلحق به عدّة فهارس فنّية تعين الباحث على الوصول إلى بغيته
الصفحه ٦٢ : كلمة ( لحن ) بما يرادف النحو كما يراه زيد بن هارون .
وأما
( المجاز ) فقد استدلّ القوزي على كونه من
الصفحه ١٩٥ :
وتقديمهما
إلى محبّي القرآن والرسول ، سعياً في توكيد الهدف الذي من أجله أنشأهما الكفعمي
الصفحه ٦٠ : مضيفاً إلى ما تقدّم مصطلحَي اللحن والمجاز (٩) .
وقد
استدلّ كلّ من الدكتور الدجني والقوزي على تقدّم
الصفحه ٢٢١ : لمؤلّفه وجامعه العبد الفقير إلى رحمة اللطيف الخبير ، إبراهيم بن عليّ الجبعيّ الكفعميّ ، أصلح الله تعالى
الصفحه ٢٢٥ :
جماعاتُ
سوءٍ قَدْ وَقَفْنَ بِلا خفا
على
السَبْعِ والخَمْسينَ مِنْ
الصفحه ١٠٥ : أن يحتذي به العلماء ويفتخر به الزمن ، فشيّعتْ جثمانه الشريف على الأكفّ ، من سامرّاء إلى مَثْواه
الصفحه ٥٤ :
الحديث الرابع عشر
ما
رواه جماعة من الحفّاظ :
قال
ابن الجوزي : « أنبأنا هبة الله بن
الصفحه ٢٣٧ : هجرية ) .
رسالة من تأليف
صاحب كتاب « روضات الجنّات في أحوال العلماء والسادات » ضمّت سلسلة نسبه إلى
الصفحه ٧٩ :
٨ ـ الشيخ محمد بن علي البغلي الْأَحسائي ، المتوفّى بعد ١٢٤٥ هـ
، وهو من شعراء الْأَحسا
الصفحه ٢٣٠ : والقلم ، فناهيك به من مقام .
وفي
الحاقّة أعلىٰ اللهُ له المعارج على نوح المتطهّر ، وخصّه من بين الإِنس
الصفحه ٧٦ : مِنْ صَوْبِ العِهَادِ
فَلِـ
( ـلْأَحْسَاءِ ) مَا دَامَتْ وِدَادِيْ
وَفيْ
الصفحه ٨ : ، بما في ذلك مشاكله ومآسيه ، فيقدّم لها الحلول المناسبة ، ويُرسي سفينة الطائفة إلى ساحل الأمان
الصفحه ٢٢٤ : (٥)
وفية
للكفعميّ عفا الله عنه :
أتاني
كتابٌ كالربيعِ وزَهْرِهِ
مِنَ
الحِلَّةِ