الصفحه ١٩٧ : عيما ) قرية من قرى أعمال صفد ، كما يقال في النسبة إلى عبد الدار : عبدري ، وإلى حصن كيفا : حصكفي . إنتهى
الصفحه ٢١٨ :
صلاةُ اللهُ ذي الجلالِ
على
النبيِّ المُصطفى والآلِ
وبعدُ
فالمولى الفقيهُ
الصفحه ٦١ : النحو لا يكفي بمجرّده للشكّ في صحّة الرواية
، وإن كان يؤدّي إلى تعيين إرادة المعنىٰ اللغوي من كلمة
الصفحه ٣٤ : ما ذكر ـ مرسَل ، نصّ عليه
ابن حجر العسقلاني في « فتح الباري » وكذا غيره من الشرّاح . . . قال المنّاوي
الصفحه ٥٠ : زوّجني ابنته ، وحملني إلى دار الهجرة ، وأعتق بلالاً من ماله ، وما نفعني مال في الإِسلام ما نفعني مال أبي
الصفحه ٢٠٠ : أنّه توفّي سنة ٩٠٠ ، ولم يذكر مأخذه ، فهو إلى الحدس أقرب منه إلى الحسّ ، لكنّه كان حيّاً سنة ٨٩٥
الصفحه ١٩٨ : فيها .
و
( الجبعي ) نسبة إلى جُبَع بوزن زُفَر ، ويقال : جباع ، بالمدّ : قرية من قرى جبل عامل على رأس
الصفحه ٢١٥ : قصيدة ، منها :
يقبّل
الأرض وينهي ( سلام ) عبد لكم ( محبّ ) وعلى المِقة مكبّ ( لو بدا
الصفحه ٨٥ :
وَألْحَقَهُمْ بَدَارِ بَوَارِ
وَافَاهُ
سَهْمٌ خَرَّ مِنْهُ عَلَى الثَّرىٰ
كَسُجُوْدِهِ
الصفحه ١٩١ :
مِن العَيْشِ ما التَّقْدِيرُ مُوْجِبُهُ
فِيمَ
ٱقْتِحامُكَ لُجَّ البَحْرِ
الصفحه ١٩٤ : وتحرير ، وإبراز ما يملكونه من علم ، وفنّ ، ومهارة ، وذوق ، حوله ، وإضفاء ما يفتخرون به من الجمال والبها
الصفحه ٢٤٨ : والاستدلال ، ويثبت فيها ما يواجه كلّ تجربة أو محاولة عظيمة مثلها من المشاكل والصعوبات والمعاناة .
كتبه
الصفحه ٩١ : ذَوَائِبِهِ الجِعَادِ
أُغَازِلُ
مِنْهُ فِيْ الخَلَوَاتِ طِفْلاً
يَقُوْدُ
إلى الهَوَى
الصفحه ٩ : مبانيها ونقدها على اختلاف المناهج القديمة والحديثة .
٢ ـ ما تمتّع به بيان السيّد من الوفاء والوضوح
الصفحه ٢٣ : عليّاً فنالا منه . فبلغ ذلك عليَّ بن الحسين ، فجاء حتى
وقف عليهما فقال : أمّا أنت يا عروة فإنّ أبي حاكم