الصفحه ٦٣ :
النحو
، وإنْ كنّا لا نوافق على ما استُدِلّ له به من قول عمر بن الخطّاب : « تعلّموا العربية
الصفحه ١٦ : : فلم يرعني إلّا برجلٍ قد أخذ بمنكبي من ورائي ، فالتفتُّ إليه فإذا هو عليّ ، فترحّم على عمر وقال : ما
الصفحه ٥٢ : عبّاس . . .
قال
الخطيب :
«
قال رسول الله صلّی الله عليه [ وآله ] وسلّم : ما في الجنّة شجرة إلّا
الصفحه ١٠ : أنّ ما كان عليه من كِبَرِ السنّ وأعراض الشيخوخة ، وكثرة المراجعات والاستفتاءات الفقهية ، وحتى بعض
الصفحه ٢٣١ :
صلّى
الله عليه وعلى آله وأصحابه ما تبّت يدا مُعاديه ، ونعمَ بالتوحيد مُواليه ، وما أفصح فلق
الصفحه ٦٧ : ، فلماذا حصل
الاطمئنان بإحداهما دون الْأُخرىٰ ؟!
ثالثاً : أنّ عدم العثور على ما يدلّ على استعمال تلميذَي
الصفحه ٢٠٩ : إجازة ، عميد الرؤساء ونقلتْ من خطّ عليّ بن السكون ، وقوبلتْ بخطّ الشيخ محمّد بن إدريس ، واستخرجتُ ما على
الصفحه ٢٥ : وتعنيفك وتعييرك ، لكنّي أردت أنْ ينعش الله ما فات من رأيك ، ويردّ إليك ما عزب من دينك . . .
أما
ترى ما
الصفحه ٧١ : أنواعه ، فإنّها وإن لم تدخل مباشرة في دائرة ما يعرض على الكلمة المركّبة ، لكنّها من المبادئ الضرورية التي
الصفحه ٢٠٢ : وعليه قراءته وبعض الحواشي الدالّة على فضله .
وعدّ
من تآليفه ص ٣٤٣ « حياة الْأَرواح » فقال : فرغ من
الصفحه ٦٩ : مصطلح النحو ما يزال يطلق على كلٍّ من علمَي الصرف والنحو بمعناه الخاصّ .
وأوّل
من عرّف النحو بحدٍّ
الصفحه ٧٢ : ( الكلمة المركّبة ) يعني معرفة ما يطرأ على آخرها من الإِعراب والبناء فقط ،
الأمر الذي أدّىٰ إلى عدم جامعيّة
الصفحه ٢٣٨ :
الأئمّة عليهم
السلام يشتمل على مجموعة من الأخبار المسندة إلى أئمّة أهل البيت عليهم
الصفحه ٣٩ :
وسلّم قلنا : الرجل الصالح النبي صلّی الله عليه وآله وسلّم ، وأمّا ما ذكر من نوط
بعضهم بعضاً فهم ولاة هذا
الصفحه ٢٣٢ :
مَنْ له السبعُ المثاني تنزلُ
وخواتمُ
البقرةِ عليه تُنْزَلُ (٩)
في
آلِ عمرانَ