الصفحه ١٧٦ :
(١٧)
نَهَضْتُ
أَعْتَسِفُ البَيْداءَ في الظُّلَمِ
وغَيْرَ
الصفحه ١٧٨ :
(٢٠)
والعِيسُ
في لُجَّةِ الظَّلْماءِ خائِضَةٌ
الصفحه ١٨٥ :
لَكانَ
لِي في الوَرى دُنيا مُعَجَّلَةٌ
والنَّفْسُ
بالجَهْلِ في الدُنْيا
الصفحه ١٨٧ :
أصْبَحْتُ
فِيهِ بِضِيقٍ لَيْسَ يَنْفَرِجُ
ولا
على زَمَني فِيما جَنى حَرَجُ
الصفحه ١٨٩ :
وَلَيْسَ
في الدَّهْرِ آمالٌ مُنَجَّزَةٌ
صُرُوفُهُ
لِمَنالِ الحظِّ مُعْجِزَةٌ
الصفحه ١٩١ : )
إنَّ
القَناعَةَ لا تُكْدِى الطِّلابَ ولا
يَنالُهُ
مَنْ سَعى في نَيْلِهِ
الصفحه ٢٢٠ :
ومن
شعره قوله فيما يُقرأ طرداً في المدح وعكساً في الذمّ ، فطرْدُه :
شُكِرُوا
ومَا
الصفحه ٢٢٥ :
إنتهى
ما أورده السيّد الأمين في « أعيان الشيعة » من شعر الكفعميّ .
ونجد
مجموعة من شعره الرائق خلال
الصفحه ٨٦ :
وَقُرْبُكُمُ الشَّهِيْ صَفَائِيْ
لَا
شَيْءَ أَحْلَیٰ فِيْ فَمِيْ مِنْ ذِكْرِكُمْ
إلّا
الصفحه ١٠٨ :
الإِسلامي
) تجاوز حتىٰ الآن خمسة آلاف عنواناً في عدّة لغات ، حيث نأمل أن نتفرّغ لإِعداده للنشر
الصفحه ١١٥ : .
*
* *
١٥٦٩
ـ إمامت علوي .
الهيئة التحريرية
في مؤسسة نهج البلاغة .
طهران : بنياد نهج
البلاغة ، مدرسة
الصفحه ١٤٨ : ( بنارس
) مج ٤٢ : ع ٧ ( ذو الحجّة ١٤١٠ هـ ) ص ١٧ ـ ٢٤ .
١٨٠١
ـ غايت المرام في ضرورة الإِمام
الصفحه ١٧٧ : وَفا (٥)
فَسِرْ
بِنا في ذِمامِ اللَّيلِ مُعْتَسِفا
الصفحه ١٨٠ :
لَعَلَّ
إلْمامَةً بالجِزْعِ ثانِيَةً
يَهُبُّ
مِنها نَسِيمُ البُرْءِ في عِلَلِي
الصفحه ١٩٢ :
وَكَمْ
تَمادى بِها في غَيِّهِ وَلَها
حتّى
غَدَتْ فَرْحَةُ الدُنْيا لَهُ وَلَها