الصفحه ٥٦ : التحريف عن القرآن الشريف . . .
وعلى
كلّ حالٍ . . . فهذه الأحاديث باطلة موضوعة ، سواء المخرّج منها في
الصفحه ١٩٧ : عيما ) قرية من قرى أعمال صفد ، كما يقال في النسبة إلى عبد الدار : عبدري ، وإلى حصن كيفا : حصكفي . إنتهى
الصفحه ١٩٥ :
وتقديمهما
إلى محبّي القرآن والرسول ، سعياً في توكيد الهدف الذي من أجله أنشأهما الكفعمي
الصفحه ٥٩ :
إذ
قال : « ومنه اشتقاق النحو في الكلام ، كأنّه قصد الصواب » (٣) ، وابن فارس ( ت ٣٩٥ هـ ) إذ قال
الصفحه ٥٨ : (١) :
١ ـ القصد . يقال : نحوتُ نحوَك ، أي : قصدت قصدك . . . ونحوتُ الشيء ، إذا أَمَمْتُه .
٢ ـ التحريف . يقال
الصفحه ٦١ : اصطلاحاً ، فلا دليل عليه أيضاً ؛ فقد قال بشأن ( اللحن ) : « وهذا المصطلح نجده في قول عمر بن الخطّاب
الصفحه ٢١٦ :
المرحوم
( فخر الدين ) قولُهُ ( في أمركم ) العالي ( مَرْضي * ) وفعله مقضيّ
الصفحه ١٣ : والإِعداد للمسلمين .
وهو
ينكر وقوع النسخ في آيات القرآن عدا آية النجوىٰ .
وبطولاته في مواجهة
المعتدين
الصفحه ٢٠١ : سنة ٩٠٥ كما في كشف الظنون ، وكان يوصي أهله بدفنه في الحائر المقدّس بأَرض تسمّى ( عقيرا ) ومن ذلك قوله
الصفحه ٢٢٤ : (٥)
وفية
للكفعميّ عفا الله عنه :
أتاني
كتابٌ كالربيعِ وزَهْرِهِ
مِنَ
الحِلَّةِ
الصفحه ١٥٢ :
١٨٣٢
ـ القول الجليّ في فضائل عليّ .
لجلال الدين عبد
الرحمن السيوطي .
تحقيق
الصفحه ٨٧ :
قَوْلِي
وَلَوْ بَالَغْتُ فِيْ الإِطْرَاءِ
مَاذَا
أقُوْلُ وَماَ عَسَى أَنا بَالِغٌ
الصفحه ٦٢ : كتاباً في البلاغة
أو النحو بمعناهما الخاصّ ؛ « فهو يتكلّم في معاني القرآن ، ويفسّر غريبه ، وفي أثناء ذلك
الصفحه ١٩٤ :
الخواطر
.
وقد
تسابق علماء المسلمين في العناية بما يرتبط بالقرآن الكريم من تاريخ وتفسير ، وكتابة
الصفحه ٢٠٠ : كفر عيما من جبل عامل ، وتوفّي في القرية المذكورة ودفن بها .
وتاريخ
وفاته مجهول ، وفي بعض المواضع