الصفحه ٢٠٠ : أنّه توفّي سنة ٩٠٠ ، ولم يذكر مأخذه ، فهو إلى الحدس أقرب منه إلى الحسّ ، لكنّه كان حيّاً سنة ٨٩٥
الصفحه ٢٣٥ : الْأُمّة إلى أحكام الأئمّة ، ج ١ ـ ٤ .
تأليف : الفقيه
المحدِّث الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ( ١٠٣٣
الصفحه ٢٥٣ : عمله على نسختين مخطوطتين يعود تاريخ إحداهما إلى عصر المؤلّف .
*
اليتيمة والدرّة الثمينة .
تأليف
الصفحه ٣٠ : العطّار ، عن معمر ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : أرحمُ
الصفحه ٤٤ : مع النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم في حائطٍ ، فجاء آتٍ فدقّ الباب . فقال : يا أنس ، قم فافتح له
الصفحه ٤٨ :
قال
لي عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه : قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : يا عليّ
الصفحه ٨٧ :
أَهلُ
الجَلالِ أُوْلُوْ الْكَمالِ وَخِيْرَةُ الْـ
ـمُتَعَالِ
مِنْ أَرضٍ
الصفحه ٩٧ : السلام تجديداً عينيّاً لهذا الدين .
وفي مطلع القرن الرابع
:
حيث
أُلجئتْ الإِمامةُ إلى الاستتار ورا
الصفحه ١٠٢ : الحكمة ، والحنكة التي يتمتّعون بها في تدبير الأُمور ، وتهيئة الأدوات الكفيلة للوصول إلى الأهداف
الصفحه ١٢٤ : وآله وسلّم .
وتفضيل أولاده علىٰ
أولاد الشيخين ردّاً على بعض العامة المعاصرين للمؤلف .
للسيد محمد بن
الصفحه ١٦٤ : ، المنتسب إلى الحرّ الرياحي ـ حرّ الطفّ وشهيده ـ غمره الله بشآبيب من رحمته .
والحرّ
العاملي شيخ جليل
الصفحه ١٩٨ :
من
عمل لبنان .
فأصل
آباء الكفعمي من اللويزة ، وأبوه سكن جبع ، ثم انتقل إلى كفر عيما ، فولد ابنه
الصفحه ٢٠٤ : ، وتقوىً في ذات الله ، إلى ملكات فاضلة ونفسيّات كريمة ، حلّى جيد زمنه بقلائدها الذهبيّة ، وزيّن مِعصمه
الصفحه ٢١٥ : : جلّها ، بل كلّها معروف مشهور .
ثمّ
قال المقري : ومن بدائع الكفعميّ المذكور رسالة كتب بها إلى قاضي
الصفحه ٢٢٣ : ـ وقد كتبهما بعض الأعيان وبعث بهما مع قينة تسمّى سعادة ـ إلى الأمير نجم الدين بن بشارة :
وافىٰ