الصفحه ٢٣٦ : نسبة الكتاب إلى الشيخ الصدوق ـ قدّس سرّه ـ بعدّة أدلّة ، وتمّ تخريج تلك المناقب على كتب الشيخ الصدوق
الصفحه ٢٣٧ : هجرية ) .
رسالة من تأليف
صاحب كتاب « روضات الجنّات في أحوال العلماء والسادات » ضمّت سلسلة نسبه إلى
الصفحه ٢٤١ : مخطوطة ناقصة إضافة إلى الطبعة الحجرية الصادرة سنة ١٣٢١ هـ .
تحقيق : محمود محمد
القبيسي العاملي .
نشر
الصفحه ٢٤٩ :
اللغوية والنحوية
والْأُصولية والكلامية ، مضافاً إليه نبذة عن حياة الدؤلي رحمه الله
الصفحه ٢٥١ : : جعفر صادق
الخليلي .
والكتاب عبارة عن
عشرة مجالس أُلقيت على مدى عشر ليال باللغة الفارسية ، شكّلت
الصفحه ٧٣ : عبد الله بن الشيخ حسن ابن الشيخ عليّ بن الشيخ عبد النبيّ آل الشيخ رمضان الخزاعي الْأَحسائيّ .
ينتهي
الصفحه ٧٧ : ، وشعر بعد والده بالحزن العميق والمصاب الفادح ، وفي ذلك كتب رسالة حزينة بليغة إلى أُستاذه في إيران السيد
الصفحه ٧٨ : إحدى رسائله :
إلى
حَبِيْبِيْ دُوْنَ كُلِّ المَلَا
سَلَامَ
صَبٍّ بالنَّوىٰ
الصفحه ٢٠٠ : أنّه توفّي سنة ٩٠٠ ، ولم يذكر مأخذه ، فهو إلى الحدس أقرب منه إلى الحسّ ، لكنّه كان حيّاً سنة ٨٩٥
الصفحه ٧٢ :
إلى
الصرف بقوله : ( أحكام الكلم في ذواتها ) ، وإلى النحو بقوله : ( أو ما يعرض لها بالتركيب
الصفحه ٩٧ : السلام تجديداً عينيّاً لهذا الدين .
وفي مطلع القرن الرابع
:
حيث
أُلجئتْ الإِمامةُ إلى الاستتار ورا
الصفحه ١٠٢ : الحكمة ، والحنكة التي يتمتّعون بها في تدبير الأُمور ، وتهيئة الأدوات الكفيلة للوصول إلى الأهداف
الصفحه ١٦٤ : ، المنتسب إلى الحرّ الرياحي ـ حرّ الطفّ وشهيده ـ غمره الله بشآبيب من رحمته .
والحرّ
العاملي شيخ جليل
الصفحه ٢٠٤ : ، وتقوىً في ذات الله ، إلى ملكات فاضلة ونفسيّات كريمة ، حلّى جيد زمنه بقلائدها الذهبيّة ، وزيّن مِعصمه
الصفحه ٢١٥ : : جلّها ، بل كلّها معروف مشهور .
ثمّ
قال المقري : ومن بدائع الكفعميّ المذكور رسالة كتب بها إلى قاضي