الصفحه ٣٢ : : يتّهم بالكذب .
قال
ابن أبي حاتم : سئل عنه أبي فقال : ليّن .
وقال
النسائي : ليس بثقة .
وقال
الآجري
الصفحه ٣٤ : :
وكان
يبغض عليّاً عليه السلام ويسيء إليه الأدب ، ولذا لم يرو عنه أصلاً .
وقد
اتّفقوا على أنّه كان
الصفحه ٥٦ : الاشتمال على الحديث الصحيح وغيره . . . وقد بحثنا عن هذا الموضوع ببعض التفصيل في كتابنا : التحقيق في نفي
الصفحه ٧٠ : بقوله ( أواخر الكلم ) الذي هو أوضح في الدلالة على المراد .
والواقع
أن تميّز الدراسة الصرفية عن النحوية
الصفحه ١٠٥ : السلام .
٥ ـ الموسوعيّة ، فما أُثر عن السيّد من التقريرات والنقول
والكتابات تدلّ على أنّه كان على سعة
الصفحه ١٧٢ :
دانٍ
إلى قَلْبِيَ الأشجانُ والكَمَدُ
ناءٍ
عن الأهلِ صِفْرُ الكَفِّ
الصفحه ٢٢١ : لمؤلّفه وجامعه العبد الفقير إلى رحمة اللطيف الخبير ، إبراهيم بن عليّ الجبعيّ الكفعميّ ، أصلح الله تعالى
الصفحه ٧ : الإِمامية ـ من المناصب الدينيّة المقدّسة التي تتطلّب فيمن يرقىٰ إليها نبوغاً وقابليّاتٍ ، وبحاجةٍ
إلى
الصفحه ٣٨ :
قلت : وهذا الحديث عن عمّه !!
وأمّا المتن ، فيكفي في الكلام حوله نقل عبارة
الذهبي ، فإنّه قال في
الصفحه ٦٤ : بن تميم تقولها . وما تريد إلى هذا ؟ عليك بباب من النحو يطّرد وينقاس » (٢٧)
.
وقال
أيضاً : « أخبرني
الصفحه ٧٩ : الوهّابية ، كما حصلت بينه وبين المترجَم مناظرات في مجالس مختلفة أدّت إلى هزيمة العالم الوهّابي وعجزه عن
الصفحه ١٧٧ : والحُلَلِ
(١٩)
إِنْ
كُنْتَ عَن نُصْرَتي أَصْبَحْتَ مُنْصَرِفا
الصفحه ١٨٢ : عَيْناً لِلكَمالِ ولا
تَنْهَضْ
إلى سُؤدَدٍ أَو رُتْبَةٍ وعُلا
الصفحه ٢٢٤ : (٥)
وفية
للكفعميّ عفا الله عنه :
أتاني
كتابٌ كالربيعِ وزَهْرِهِ
مِنَ
الحِلَّةِ
الصفحه ٢٢٥ : رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً