الصفحه ٢٣٨ :
الأئمّة عليهم
السلام يشتمل على مجموعة من الأخبار المسندة إلى أئمّة أهل البيت عليهم
الصفحه ٨٠ : سراح المترجَم وسُمح له بالعودة إلى منزله ، وقبل وصوله إلى دار سكناه علم القاضي الوهّابي بالإِفراج عنه
الصفحه ٥٠ : : كان يأتي بالمناكير عن المشاهير حتى يسبق إلى القلب أنّه كان المتعمِّد لذلك (٦٦) .
ولِما
ذكرنا أورده
الصفحه ٥١ : بالمناكير عن المشاهير حتى يسبق إلى القلب أنّه كان المتعمِّد لذلك » (٦٧) .
وقال
الذهبي : « مختار بن نافع
الصفحه ٢٣ :
قال
أبو حاتم : لم يكن بالحافظ .
وقال
الماجشون : كان جلوازاً .
وقال
الذهبي : قيل : كان والي
الصفحه ٢٤٨ : طلبه .
وقد أشار المؤلّف
إلى عدّة نواحٍ تميّزت بها هذه الرسالة وانفردت بها عن غيرها ، كما صدّرها بفصول
الصفحه ٧١ :
فتحها
، وغير ذلك .
فهذه
الموضوعات إمّا أن تكون من النحو ، فيقصر التعريف بشكله الأخير عن شمولها
الصفحه ٦٦ : الباحثين إلى تقدّم اصطلاح ( العربية ) (٣٣) ، إلّا أنّه يصعب القطع بذلك ؛ لأنّ أقدم من نُقل عنه استعمال
الصفحه ١٣٣ : ١ / ٦٣٦ .
١٦٩٣
ـ الدفاع عن الشيعة ، أو : الحصّان في الميزان .
للدكتور عزّ الدين
آل ياسين ( ١٩١٣
الصفحه ٦١ :
صحّة
الرواية ؛ « لأنّ النحو ظهر متأخّراً عن عصر عمر بن الخطّاب » (١٤) .
أقول : إنّ تأخّر ظهور
الصفحه ٦٢ :
القرآن
» (١٧)
.
وهذا
هو الصحيح ؛ لتأخّر ظهور علم النحو عن زمان عمر ، فلا يمكن أن يكون قد استعمل
الصفحه ٦٩ : عنه بصياغة لفظية مختصرة ، قال : « النحو علم بأحكام الكلمة إفراداً وتركيباً » (٤٣) .
وإلى
هنا نجد أنّ
الصفحه ٧٥ :
وَيُصْبِحُ
فَوْقَ أَرْجُلِها مِهادِيْ
إلى
أَنْ أَبْلَتِ الْأَسْفَارُ جِسْمِيْ
الصفحه ٩١ : مِهادِيْ
إلى
أَنْ أَبْلَتِ الْأَسْفَارُ جِسْمِيْ
وَأَخْفَانِيْ
النُّحُوْلُ عَنِ
الصفحه ١٠١ : من المجدّدين ، دورٌ عظيمٌ في إحياء الإِسلام والدفاع عنه ، في مواجهة أَيّ خطر يهدّد كيانه ، إنْ بالحرب