الصفحه ٦٣ : ؛ فإنّها تشبّب العقل » (٢١) ؛ لما تقدّم من القطع بتأخّر نشوء علم
النحو عن عصر عمر .
وأقدم
ما عثرت عليه من
الصفحه ١٦٥ :
سكني
كلاهما
٤
من
عن
عن
كلاهما
٥
إليه ( الثانية
الصفحه ٢١٩ :
وسَلْ
عنهُ بَدراً وأُحداً تَرى
له
سَطَواتِ شُجاعٍ جَسُورٍ
الصفحه ٢٧ :
وأمّا من حيث السند ففيه ـ بغضّ النظر عن غيره ـ : إسماعيل
بن أبي أُويس :
ترجمة إسماعيل بن أبي
الصفحه ٣٣ : » :
ترجمة عبد الوهّاب بن
عبد المجيد :
قال
ابن أبي حاتم : سألت أبي عنه فقال : مجهول .
وعدّه
ابن مهدي فيمن
الصفحه ٣٥ : أبي عنه فقال : ليس بشيء ، هو أشدّ غفلةً من أبيه .
وقال
البخاري : أبو فروة متقارب الحديث ، إلّا أنّ
الصفحه ٩٢ : فِيْ هَوَاهَا
عَدِيْمُ
حِجَىً بَعِيْدٌ عَنْ صَوابِهْ
الصفحه ١٧٥ :
طَرَدْتُ
سَرْحَ الكَرى عن وِرْدِ مُقْلَتِهِ
والليلُ
أَغْرى سَوامَ النَوْمِ
الصفحه ١٨٦ :
وَيَزْدَهي
عِزَّةً لا عَنْ تَكَبُّرِهِ
عَن
كُلِّ مَنْ لَمْ يَفُزْ يَوماً
الصفحه ٦٥ : عليه وجود ثلاثة ألفاظ للتعبير عن هذا العلم
اصطلاحاً ، وهي : النحو ، والعربية ، والإِعراب .
ثانياً
الصفحه ٨٨ :
هُوْ
الَّذِيْ بِذِيْ الْفِقَارِ بَتَرَهُ
سَلْ
عَنْهُ عَمْرَاً مَنْ بَرَىٰ وَرِيْدَهُ
الصفحه ٩٣ :
غَنِيْنَا
بِنا عَنْ كُلِّ مَنْ لَا يُرِيْدُنَا
وَإنْ
كَثُرَتْ أَوْصافُهُ
الصفحه ١٧٤ :
بِنَيْلِ
ما أرتَجي ، والنَّفْسُ تَخْدَعُني
والحظُّ
عَن طاعةِ الآمالِ يَرْدَعُني
الصفحه ١٨٠ : نامِيَةً
كانَتْ
بِها عَنّيَ الْأَحزانُ نابِيَةً
الصفحه ١٨١ : عَن الهَيْجا بِجانِبِهِ
ولَمْ
يُقارِعْ عِداهُ حَدُّ قاضِبِهِ