الصفحه ١٩٢ :
(٥٨)
دُنْياكَ
كَمْ صَرَعَتْ مَنْ قَدْ أَعَدَّ لَها
الصفحه ٢٠٨ :
على ثمانية وسبعين باباً في اللطائف والأخبار والآثار ، فرغ من تأليفه سنة ٨٤٣ .
وقال
الأفندي : عندنا
الصفحه ٦٥ :
طالب
عليه السلام العربية » (٣٠) .
٢ ـ قول ابن سلّام : « أوّل من أسّس العربية . . . أبو الأسود
الصفحه ٩٣ : مِنْهُ قَالَ ( مَانِيْ ) (١٥)
وله
أيضاً في الحماسة مخمّساً ، والْأَصل ينسب لْأَحد أبنا
الصفحه ١٧٣ :
جَهْلاً
، فَعُوِّضْتُ حَرْباً من مُسالَمتي
واهاً
لِنَفْسٍ عن الْأَحْبابِ
الصفحه ١٨٠ :
بِنَهْلَةٍ
مِنْ غَديِرِ الخَمْرِ والعَسَلِ (٦)
(٢٦
الصفحه ٩٢ :
وَحِيْنَ
رَأَيْتُها بِالقُرْبِ مِنّيْ
كَشَفْتُ
نِقَابَها وَأَرَدْتُ أَنِّيْ
الصفحه ١٧٥ : بِالمُقَلِ
(١٣)
كأنّما
نَحنُ ـ إذ نَسْرِي ـ مِن الشُّهُبِ
الصفحه ١٧٨ :
والحِبُّ
حَيْثُ العِدى والْأُسْدُ رابِضَةٌ
حَوْلَ
الكِناسِ لَها غابٌ مِن
الصفحه ١٨٥ :
(٣٩)
ولِي
مِن العَيْشِ آمالٌ يُقَرِّبُها
الصفحه ١٩٠ : )
فَالناسُ
مَوْتُ المَعالي في حَياتِهُمُ
فَٱحْذَرْ
فَكُلُّ ذَمِيمٍ مِنْ سِماتِهُمُ
الصفحه ١٤ : من كلّ أشكال التكريم والتشييع ، بل دُفِنَ سرّاً في مَثواه الأخير .
ونحنُ
إذ نُؤَبِّنُ هذا الطود
الصفحه ٣٣ : كان يحدّث من كتب الناس ولا يحفظ ذلك الحفظ .
وقال
الدوري عن ابن معين : اختلط بآخره .
وقال
أبو داود
الصفحه ٤٢ :
ماجة
ـ فذكر بعض الكلمات في جرحه وذمّه : ثم روى بعض الأحاديث التي وقع الرجل في طريقها ، منها هذا
الصفحه ٥٥ : يسرق الحديث ويسوّيه ، ويروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم ، فيستحقّ أن يكون من المتروكين » (٧٣