الصفحه ٨٦ : خُلِقَتْ مِنَ الْأَفْكَارِ
أَلْبَسْتُهاَ
ـ وَبِكُمْ تَعَالَىٰ قَدْرُها ـ
مِنْ
الصفحه ٨٨ :
الَّذِيْ مِنْ طَيِّهِ قَدْ نَشَرَهُ
وَٱنْظُرْ
إلىٰ الْكُفْرِ تَجِدْ عَمُوْدَهُ
الصفحه ٢٣٣ :
وعليهِ
في زُمَرٍ وَرَدْتُ فأنهَلُ (١١)
كَمْ
مُؤمنٍ قد فُصِّلَتْ أعلامُهُ
مِنْ
الصفحه ١٦٥ :
سكني
كلاهما
٤
من
عن
عن
كلاهما
٥
إليه ( الثانية
الصفحه ٢٣٤ : شمسٌ أشرقتْ
والشَعْر
ضاهىٰ الليلَ بلْ هو أَلْيَلُ (١٣)
شمسُ
الضُحى مِنْ وجهِه
الصفحه ٩٠ : أُطِيْقُ وَلا أَقْوَىٰ
وَعِنْدِيْ
شُهُوْدٌ مِنْ سُهَادِيْ وَمَدْمَعِيْ
وَسُقْمِي
الصفحه ٦٣ :
النحو
، وإنْ كنّا لا نوافق على ما استُدِلّ له به من قول عمر بن الخطّاب : « تعلّموا العربية
الصفحه ٢٤ : . عن أبيه . وعنه : إبراهيم وأبو إسحاق ، وأرسل عنه الزهري وقتادة .
قال
ابن معين : كيف يكون من قتل
الصفحه ٢٩ : ـ : « قد تكلّم أصحابنا فيه ، فمنهم من رفع قدره وعظّمه وجعل الحديث عنه من أصحّ الاسناد ، ومنهم من حمل عليه
الصفحه ١٨٨ :
(٤٧)
أَيّامُنا
لَمْ تَدَعْ لِلْفَضْلِ مِنْ أَثَرِ
الصفحه ٢٠٩ : ١٩٠ بيتاً .
قال
الأمين : يظهر من آخرها أنّه عملها في الحائر الحسيني ( كربلاء المقدّسة ) وأوردها في
الصفحه ٢١٦ : ( سواكم ) ليس من مدائحه و ( لا يمرّ ) أبداً ( بقلبه * ) وجوارحه ( وإن مرّ ) في خاطره ( لا يحلو )
قطعاً
الصفحه ٤٠ : بن الوليد الزبيدي » كليهما من أهل حمص ، وهم مشهورون بالبغض لعليٍّ عليه السلام كما نصَّ عليه ياقوت في
الصفحه ٨١ : جُرْمٍ وَلَا سَبَبِ
هٰذاَ
بِأَمْرٍ مِنَ الطَّاغُوْتِ يَحْبِسُهُ
وَذَاكَ
الصفحه ٨٩ :
يَا
غِيْرَةَ الرَّحْمٰنِ هَلْ لِحَيْدَرٍ
مِنْ
مُشْبِهٍ لِمُنْصِفٍ قَدْ